عدد المشاركات : 462أنــــــــــــا جنسي هو : أنا جنسيتي هي : احترام القوانين : الوسام الممنوح للعضو : : 53955627 5000
موضوع: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 05.07.10 12:17
تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
حكايات البنات عن « يوم أول لقاء »
مواقف كثيرة تحصل في يوم الرؤية الشرعية التي سنها الإسلام لكي يرى الزوج فتاته الجديدة وترى الفتاة زوجها القادم. هذه الرؤية لها أثر عظيم في التهيئة النفسية لقبول الطرف الآخر من عدمه فهي كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم "أحرى أن يؤدم بينهما".. البعض لديه مفاهيم خاطئة عنها، والبعض لا يتقبلها رغم شرعيتها وأهميتها، وبعض الفتيات لا يستفدن منها شيئاً بسبب التوتر والارتباك حيث لا ترى شيئاً من الخاطب ولا تتحدث معه. تعالوا معنا في هذا التحقيق نطلع على بعض المواقف والطرائف في هذا الموضوع، ونرى كيف يمكن لك الاستفادة من يوم رؤيتك الشرعية بأفضل شكل بإذن الله.
حين رأيته لأول مرة! كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله.. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت.. كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً.. ألقيت السلام بصوت خافت.. كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه.. ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان.. وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله).. ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض.. رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً.. رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
يا منيّر اعقلي.. بشوييييييش! منيرة 23 سنة...
من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع المقاضي في الحوش ونادني "يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض" جئت وأنا أرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة أني جئت أفحط بالعربة وأخي يحاول تهدئتي "يا منيّر اعقلي! بشويييش" المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!
أريد الحمااااااااااااااااام! أم عبد الله تقول ضاحكة وهي تؤكد علينا بعدم نشر اسمها: في يوم رؤيتي الشرعية كنت مرتبكة وخائفة مثل كل البنات، وقد تجهزت وارتديت ملابس مناسبة، وحين أعطتني أمي صينية العصير قبل الدخول للغرفة شعرت فجأة بحاجة شديدة للذهاب للحمام، فقلت لأمي أريد الذهاب للحمام فقالت لا يوجد وقت الآن هيا ادخلي بسرعة.. فدخلت وأنا لا أفكر في شيء سوى الحمام أعزكم الله، حتى أني لم أستطع رؤية وجه زوجي، وقد ناولته العصير وجلست وأنا أمسك نفسي بقوة عن الذهاب للحمام، حتى أن رأسي كان مطأطأ وبالكاد أمسك نفسي.. وقد أخذ يسألني عن بعض الأشياء فوالله لم أستطع استيعاب بعض ما يقول من شدة كربتي فكنت أقول "نعم، لا، ممم" دون أن أعرف ماذا يقول.. ثم لم أتحمل فقمت أركض فجأة مسرعة لألحق على نفسي أثناء كلامه.. وسرييييييعاً نحو الحمام. وجاءت أخواتي وأمي يعتقدن أني غاضبة أو أبكي! وحين علمن بقصتي ضحكن كثيراً.. أما زوجي المسكين فقد اعتقد بالفعل أني غاضبة وأنه لم يعجبني حيث أني قمت فجأة وخرجت بينما كان يسألني دون أن أهتم به فخاف مني.. لكني لم أخبره بالسبب حتى الآن!!
أما أخبار العصير و"كبه" فكثيرة ولا حرج.. فهذه قد دلقت العصير على ثوبه من شدة الارتباك، وأخرى تقول حين جئت لأناوله العصير أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها "عجزانة تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!"، والثالثة حين تأخر خطيبها في مد يده ليتناول العصير اعتقدت أنه لا يريد فسارت مسرعة بالصينية وهو يقول: (لحظة.. لحظة.. أريد واحداً لو سمحت!)..
* لا ترتبكي ولا تتشاءمي وتتوقعي الأسوأ بل على العكس كوني متفاءلة وتخيلي أن كل شيء سيكون على ما يرام بإذن الله.
* توكلي على الله وفوضي أمرك إليه، وادعيه أن يوفقك لما فيه خيرك.
* لا تبالغي في الزينة وكوني طبيعية، حتى ملابسك اختاريها معقولة وبسيطة بلا إسفاف فالمطلوب أن تعطي إنطباعاً بشكلك على الطبيعة، ووضع المكياج وتغطية العيوب يعتبر من الغبن والغش في هذه الحالة فانتبهي.
* لا تتسرعي وتخبري أحداً عن موضوع الخطبة والرؤية حتى تتم الموافقة تماماً، ففي حال لم يكن هناك نصيب من الأفضل ألا يكون أحد قد عرف بذلك حفظاً لكرامة الشاب والفتاة.
* عند الدخول لا ترتبكي وتخافي بل كوني واثقة متماسكة وفي نفس الوقت محافظة على حيائك، واحرصي على النظر إليه فهذا حقك الشرعي وأنت لا تفعلين شيئاً خاطئاً.
* انتبهي إذاً لا يصح لك مصافحة الخاطب فهو لا بزال أجنبياً عنك. الكثيرات يعتقدن أن الرؤية تكون بشكل سريع خاطف، وهذا خطأ إذ يجب أن تجلس وتراه ويراها ويكون هناك حديث بسيط منهما يتعرفان من خلاله على جوانب من شخصياتهما.
* لا ترتدي الكعب العالي فقد يؤدي بك للسقوط أو عدم التوازن لا سمح الله.
* يفضل ألا تحملي في يدك صينية عصير أو غيرها لأنها قد تسقط منك كما حصل مع الكثيرات، ادخلي بهدوء وألقي السلام وأجلسي في مكان مناسب يسمح لك برؤيته.
لا أنا ولا الكعب! أما قصة هنادي فمختلفة.. حيث لم يسقط منها العصير.. بل سقطت هي بأكملها: حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني.. ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر من خوف وفرح ولكن.. لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت وش تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير بل علق زوجي بعد ذلك إنه رأى ما يدعوه إلى نكاحي (بعد وش يبي انسدحت عنده!).
أقبل رأسك.. أرجوووك.. تزوجني!!! قصة طريفة جداً.. ترويها س.ع فتقول: حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد "اندمجت" مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً.. ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد "كسرت خاطري"!
مبخرة.. ونظرات حاقدة! أما أمل م. فتقول: يوم رؤيتي الشرعية يوم لا ينسى.. يوم بكيت فيه كثييييييراً.. فقد دخلت لأول مرة ومعي مبخرة حيث أنه لم تكن تعجبني فكرة العصير (وحدة تراثية جداً)، وحين دخلت أسرعت ووضعت المبخرة على الطاولة أمام خطيبي والدخان يعلو منها ثم هربت بسرعة من شدة الارتباك، وكان المسكين يتحدث مع والدي ولم ينتبه لدخولي كما أن الدخان المنبعث من المبخرة لم يسمح له برؤيتي. فقال لوالدي أنا لم أرها أرجو أن تطلبوا منها الحضور مرة أخرى! وحين قال لي والدي ذلك أخذت أبكي وأصيح ورفضت الدخول وقلت: وهل أنا سلعة حتى يراني كما يشاء! كلا لن أدخل! وحاولت أمي إقناعي وأنا أبكي وأرفض وأقول خلاص لا أريده إذا كنت لم أعجبه فأنا لا أريده!! وفي النهاية لم يجد والدي بداًً من إجباري بالصراخ و"بالعين الحمراء" على الدخول وأنا أمسح دموعي وحين دخلت كنت غاضبة وحاقدة عليه جداً حتى أني لم أنظر لوجهه وكنت عازمة على رفضه. فحاول المسكين أن يسألني ويتحدث معي لكني أرد عليه بصرامة ونبرة كره! ولا أعرف كيف سكت ورضيت به بعد ذلك بعد التفكير الجاد.. وحتى اليوم يقول زوجي لا أنسى نظراتك الحاقدة ذلك اليوم.. لقد كنت مخيفة حقاً!!
إذا لم يشأ الله سبحانه وتعالى أن يكون هناك نصيب بينكما، فلا تحزني ولا تقلقي فأنت لا تعلمين أي خير عظيم قد يكون لك بتوقف هذا الزواج. وقد يرزقك الله من هو خير منه كما حصل مع الكثيرات. هذه ليست نهاية الدنيا، بل هي تجربة تستفيدين منها بإذن الله. كما أن رفضه الآن خير من استمراره بالزواج منك رغم عدم وجود مشاعر حب تجاهك لا سمح الله. ورفض الخاطب لك لا يعني عيباً أو نقصاً بك بل ربما هي مسألة قلبية لا علاقة للشكل بها. فكم من فتاة جميلة لم يعجب بها خاطبها، وكم من فتاة عادية ومتواضعة الجمال أعجب بها خاطبها، فالشكل ليس له علاقة أساسية في الموضوع. احمدي الله سبحانه وتعالى على قضائه وقدره، ولا تفقدي ثقتك بنفسك أو تتأثري بذلك يل أقنعي نفسك أن هذه هي مسألة قلبية لا علاقة لها بالشكل. واسألي الله أن يعوضك من هو خير منه. وفي النهاية احرصي على السرية والكتمان فمن غير اللائق أن يعلم الجميع عن هذه التجربة إذ ليس هناك من داع لذلك وأنت أول من يتضرر من ذلك.
كلنا إخوان واحد! وتقول سحر ف. : لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواع الإحراجات ففي البداية دخلت على العريس "كاشخة" بالبلوزة الجديدة والدليل بطاقة السعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!.. والألطف أني لما دخلت جلست في نفس اتجاهه وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة) فكان العريس متورط وجهه على والدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً! فكان يحاول أن يتحدث معي، فسألني في أي كلية أنتِ؟ قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال: في أي تخصص؟ قلت بخجل: (كلنا إخوان واحد!) أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصص واحد.
وقوف.. جلوس!! ح.م. تقول: لا تذكروني بيوم رؤيتي.. لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية، ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة! فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانت معي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي..!! كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة! أما أمي فقد لجمتها الصدمة وكانت صامتة تماماً!
هناك الكثير من المفاهيم المغلوطة لدى البعض حول كيفية الرؤية الشرعية بين الخاطب والمخطوبة ومنها:
يجب أن يرى الخاطب مخطوبته وهي لا تدري: حيث أنه قد يراها وهي في وضع لا تحب أن ترى عليه، أو قد تكون مبتذلة ورثة بشكل غير طبيعي مما ينفر الخاطب منها، أو ربما بدا منها ما لا يجوز ظهوره، وهذه الحالة تجوز في حال لم يستطع أن يراها إلا دون أن تعلم.
يجب أن تغطي المخطوبة شعرها: وهذا ينتفي بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم للصحابي بأن يعيد الرؤية لكي سرى شعرها.
المبالغة في التزين ووضع المكياج وإخفاء العيوب في البشرة كوضع كريم الأساس لتفتيح اللون وتغطية البثور وغير ذلك: إذ في هذا غبن وخداع للخاطب، وحتى لو قبل الخاطب بهذه الفتاة الآن فستتضح له الحقيقة بعد الزواج وحينها يكون الرفض مؤلماً أكثر لها.
الدخول والخروج بسرعة خاطفة: وهذا خطأ إذ يجب أن تراها ويراها بشكل بيّن واضح، حتى يستطيع كل منهما تكوين فكرة عن الآخر ولا يكون هناك لبس لا سمح الله فيما بعد.
حضور الكثير من الأقارب عند الرؤية: مما يحرج المخطوبين ويقلل من فرصتهما بالحديث والرؤية، بينما المفروض أن يقتصر الحضور على محرم واحد، ويفضل أن يكون الأخ أو أم الفتاة مثلاً حتى يقل ارتباكها وحرجها.
السماح بالرؤية الشرعية قبل التأكد من صفات الخاطب وقبل الموافقة عليه: بينما المفروض أن تكون الرؤية بعد التأكد من جدية الخاطب، وبعد الموافقة عليه، حتى لا يحصل تعلق قلبي بينهما ثم تفك الخطبة لا سمح الله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
حراميييييية..... س.ف : كنت عند صديقتي فإذا هي تقدم حلوى شوكولاته لذيذة أخذت واحدة ثم استحيت.. المهم ما أن خرجت صديقتي من المجلس حتى قفزت على الحلوى أضع بعضها في حقيبتي لآخذ لأخوتي منها.. بعد ذلك بفترة تزوجت من أخ صديقتي هذه، وفي يوم العرس سألني عن أخبار الحلوى التي أعجبني ووضعت منها في حقيبتي! تفاجئت وسألته أي حلى؟! فذكرني بذلك اليوم وقال لي أنه كان قد اتفق مع أخته على أن يراني من حيث لا أشعر.. يا للاحراااااااااج...... كدت أموت من الخجل حتى أخذت أبكي.. وحاولت فيما بعد ترقيعها لكن دون جدوى!!
ثااااالث.. إهئ إهئ..!! أما أم نور فتتذكر وهي تضحك يوم رؤيتها: قبل أن يخطبني زوجي خطبني شخص، وحين دخلت لرؤيته، فوجئت بصراحة بأني لم أتقبل شكله أبداً.. فصدمت وكدت أنهار، وبقيت جالسة لا أعرف ماذا أفعل.. وحين سألني عن سنة دراستي.. لم أستطع الإجابة فأجبته وصوتي يرتعش ثاااالث ثم – لا أعرف كيف – انهرت بالبكاء (إهئ إهئ) وخرجت مسرعة من الغرفة.. بينما أخذ هو بضحك علي بروح رياضية. كان موقفاً محرجاً وشعرت بأني قد جرحت الشاب المسكين لكن الحمد لله أن الله رزقني فيما بعد من هو خير منه، ورزقه من هي خير مني.
لا عادها الله من تنورة ضيقة!! ف.م تتذكر يومها فتقول: كنت أرتدي تنورة ضيقة وقد نصحتني أمي ألا أرتديها لكني أصررت على ذلك وحين دخلت وجلست سمعت صوتاً تشششششششش.. يا إلهي لقد تمزقت التنورة من الخلف!! ماذا أفعل؟! جلست والعرق يتصبب مني من شدة الخجل والخوف.. فكيف سأقوم..؟ وبقي خطيبي جالساً.. (مستانس شوراه؟).. وأبي ينظر لي بغضب ويشير إلي بأن أقوم (يهز رأسه نحو الباب) لكن أنا خلاص التصقت بالكرسي لم أعد أستطيع الحركة فلو قمت ستظهر ملابسي الداخلية على طول..!! وبقيت جالسة ورأسي في الأرض وكأني لا أدري عن أبي أبداً، حتى غضب وقال للخاطب بطريقة لبقة أن الزيارة انتهت حياك الله.. فخرج وأنا في الغرفة.. ثم فششششششششششششش طيران لغرفتي قبل أن يراني أبي ويؤدبني.. ولا عادها الله من تنورة ضيقة!
كاتب الموضوع
رسالة
sara93 عضو مميز
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 462
موضوع: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 05.07.10 12:17
حكايات البنات عن « يوم أول لقاء »
مواقف كثيرة تحصل في يوم الرؤية الشرعية التي سنها الإسلام لكي يرى الزوج فتاته الجديدة وترى الفتاة زوجها القادم. هذه الرؤية لها أثر عظيم في التهيئة النفسية لقبول الطرف الآخر من عدمه فهي كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم "أحرى أن يؤدم بينهما".. البعض لديه مفاهيم خاطئة عنها، والبعض لا يتقبلها رغم شرعيتها وأهميتها، وبعض الفتيات لا يستفدن منها شيئاً بسبب التوتر والارتباك حيث لا ترى شيئاً من الخاطب ولا تتحدث معه. تعالوا معنا في هذا التحقيق نطلع على بعض المواقف والطرائف في هذا الموضوع، ونرى كيف يمكن لك الاستفادة من يوم رؤيتك الشرعية بأفضل شكل بإذن الله.
حين رأيته لأول مرة! كنت أحاول أن أتماسك وأتوقف عن الارتعاش قبل الدخول إلى مجلسنا الكبير.. تنفست بعمق وأنا أرتجف وأحمل بيدي صينية العصير التي بدت لي ثقيلة جداً.. ذكرت الله.. وتقدمت بصعوبة.. ودخلت.. كان أبي يجلس في الواجهة حين رأيته ازددت حياء وخوفاً.. ألقيت السلام بصوت خافت.. كان يجلس على اليمين.. أسرعت أتجاوزه وانطلقت نحو والدي أقدم له العصير.. فتناوله مني ونظر إلي يريدني أن أقدم للرجل الآخر كأسه.. ابتلعت ريقي والتفت بسرعة وتوتر لأعطيه الكأس فإذا بي أعثر وإذا بالكأس يطير ويرتطم بالطاولة ويتناثر في كل مكان.. وضعت الصينية على الطاولة بكل برود (ولا أعرف كيف هبط علي ذلك البرود سبحان الله).. ثم خرجت وكأني لم أفعل شيئاً..! لقد رأيت والدي جيداً ورأيت العصير وهو يندلق على الطاولة وعلى الأرض.. رأيت ألوان الكنب الذي أحفظه جيداً.. رأيت كل شيء يومها.. إلا الشاب العزيز الذي أصبح زوجي فيما بعد والذي لم أر منه شيئاً..!!
يا منيّر اعقلي.. بشوييييييش! منيرة 23 سنة...
من عاداتنا أن الخاطب لا يرى المخطوبة إلا يوم عقد القران وعندما خطبني صديق أخي أصر على رؤيتي فأدخله أخي في المجلس وكانت نافذته تطل على الحوش ووضع المقاضي في الحوش ونادني "يا منييييرة تعالي شيلي الأغراض" جئت وأنا أرتدي قميص البيت وشعري منفوش (وحدة في البيت وش شكلها؟؟) المصيبة ليست في ملابسي المصيبة أني جئت أفحط بالعربة وأخي يحاول تهدئتي "يا منيّر اعقلي! بشويييش" المهم الرجل قال لا أريد إلا هذه لأنها مرحة ودمها خفيف!
أريد الحمااااااااااااااااام! أم عبد الله تقول ضاحكة وهي تؤكد علينا بعدم نشر اسمها: في يوم رؤيتي الشرعية كنت مرتبكة وخائفة مثل كل البنات، وقد تجهزت وارتديت ملابس مناسبة، وحين أعطتني أمي صينية العصير قبل الدخول للغرفة شعرت فجأة بحاجة شديدة للذهاب للحمام، فقلت لأمي أريد الذهاب للحمام فقالت لا يوجد وقت الآن هيا ادخلي بسرعة.. فدخلت وأنا لا أفكر في شيء سوى الحمام أعزكم الله، حتى أني لم أستطع رؤية وجه زوجي، وقد ناولته العصير وجلست وأنا أمسك نفسي بقوة عن الذهاب للحمام، حتى أن رأسي كان مطأطأ وبالكاد أمسك نفسي.. وقد أخذ يسألني عن بعض الأشياء فوالله لم أستطع استيعاب بعض ما يقول من شدة كربتي فكنت أقول "نعم، لا، ممم" دون أن أعرف ماذا يقول.. ثم لم أتحمل فقمت أركض فجأة مسرعة لألحق على نفسي أثناء كلامه.. وسرييييييعاً نحو الحمام. وجاءت أخواتي وأمي يعتقدن أني غاضبة أو أبكي! وحين علمن بقصتي ضحكن كثيراً.. أما زوجي المسكين فقد اعتقد بالفعل أني غاضبة وأنه لم يعجبني حيث أني قمت فجأة وخرجت بينما كان يسألني دون أن أهتم به فخاف مني.. لكني لم أخبره بالسبب حتى الآن!!
أما أخبار العصير و"كبه" فكثيرة ولا حرج.. فهذه قد دلقت العصير على ثوبه من شدة الارتباك، وأخرى تقول حين جئت لأناوله العصير أعطيته الصينية بكاملها ليمسكها "عجزانة تدور في الصينية قالت أعطيه وأريح نفسي!!"، والثالثة حين تأخر خطيبها في مد يده ليتناول العصير اعتقدت أنه لا يريد فسارت مسرعة بالصينية وهو يقول: (لحظة.. لحظة.. أريد واحداً لو سمحت!)..
* لا ترتبكي ولا تتشاءمي وتتوقعي الأسوأ بل على العكس كوني متفاءلة وتخيلي أن كل شيء سيكون على ما يرام بإذن الله.
* توكلي على الله وفوضي أمرك إليه، وادعيه أن يوفقك لما فيه خيرك.
* لا تبالغي في الزينة وكوني طبيعية، حتى ملابسك اختاريها معقولة وبسيطة بلا إسفاف فالمطلوب أن تعطي إنطباعاً بشكلك على الطبيعة، ووضع المكياج وتغطية العيوب يعتبر من الغبن والغش في هذه الحالة فانتبهي.
* لا تتسرعي وتخبري أحداً عن موضوع الخطبة والرؤية حتى تتم الموافقة تماماً، ففي حال لم يكن هناك نصيب من الأفضل ألا يكون أحد قد عرف بذلك حفظاً لكرامة الشاب والفتاة.
* عند الدخول لا ترتبكي وتخافي بل كوني واثقة متماسكة وفي نفس الوقت محافظة على حيائك، واحرصي على النظر إليه فهذا حقك الشرعي وأنت لا تفعلين شيئاً خاطئاً.
* انتبهي إذاً لا يصح لك مصافحة الخاطب فهو لا بزال أجنبياً عنك. الكثيرات يعتقدن أن الرؤية تكون بشكل سريع خاطف، وهذا خطأ إذ يجب أن تجلس وتراه ويراها ويكون هناك حديث بسيط منهما يتعرفان من خلاله على جوانب من شخصياتهما.
* لا ترتدي الكعب العالي فقد يؤدي بك للسقوط أو عدم التوازن لا سمح الله.
* يفضل ألا تحملي في يدك صينية عصير أو غيرها لأنها قد تسقط منك كما حصل مع الكثيرات، ادخلي بهدوء وألقي السلام وأجلسي في مكان مناسب يسمح لك برؤيته.
لا أنا ولا الكعب! أما قصة هنادي فمختلفة.. حيث لم يسقط منها العصير.. بل سقطت هي بأكملها: حاولت والدتي إقناعي قائلة: يا حبيبتي لا ترتدي هذا الكعب العالي قد يعيق حركتك لكني رددت عليها: أوووه أمي هل تريدين أن يقول عني قصيرة أرجوك دعيني.. ودخلت وكلي حياء ورهبة وقلبي تتضارب به المشاعر من خوف وفرح ولكن.. لم تدم تلك المشاعر طويلا لأني ما إن دخلت حتى اشتبك كعب حذائي في سجادة المجلس وطرررررربك (طبعا طحت وش تنتظرون؟) في هذه الأثناء تذكرت نصيحة أمي ولكن بعد ماذا؟؟!! بدأ أبي يلطف الجو ويضحك ويعلق مما زادني حياء ولكن والحمد لله تمت الخطوبة على خير بل علق زوجي بعد ذلك إنه رأى ما يدعوه إلى نكاحي (بعد وش يبي انسدحت عنده!).
أقبل رأسك.. أرجوووك.. تزوجني!!! قصة طريفة جداً.. ترويها س.ع فتقول: حين دخلت صديقتي للمجلس فإذا بخطيبها ووالدها جالسين فبدأت بالسلام على والدها وقبلت رأسه، وحين وصلت لخطيبها كانت قد "اندمجت" مع الموضوع فأمسكت رأسه وقبلته بحماس!! ووالدها مستغرب وغاضب من هذا التصرف! وحين استوعبت ما فعلت كادت تموت خجلاً.. ولا زال زوجها حتى الآن يقول لها أنا بصراحة وافقت على الزواج منك لأنك قبلت رأسي راجية أن أرضى بك.. ولولا ذلك لم أوافق فقد "كسرت خاطري"!
مبخرة.. ونظرات حاقدة! أما أمل م. فتقول: يوم رؤيتي الشرعية يوم لا ينسى.. يوم بكيت فيه كثييييييراً.. فقد دخلت لأول مرة ومعي مبخرة حيث أنه لم تكن تعجبني فكرة العصير (وحدة تراثية جداً)، وحين دخلت أسرعت ووضعت المبخرة على الطاولة أمام خطيبي والدخان يعلو منها ثم هربت بسرعة من شدة الارتباك، وكان المسكين يتحدث مع والدي ولم ينتبه لدخولي كما أن الدخان المنبعث من المبخرة لم يسمح له برؤيتي. فقال لوالدي أنا لم أرها أرجو أن تطلبوا منها الحضور مرة أخرى! وحين قال لي والدي ذلك أخذت أبكي وأصيح ورفضت الدخول وقلت: وهل أنا سلعة حتى يراني كما يشاء! كلا لن أدخل! وحاولت أمي إقناعي وأنا أبكي وأرفض وأقول خلاص لا أريده إذا كنت لم أعجبه فأنا لا أريده!! وفي النهاية لم يجد والدي بداًً من إجباري بالصراخ و"بالعين الحمراء" على الدخول وأنا أمسح دموعي وحين دخلت كنت غاضبة وحاقدة عليه جداً حتى أني لم أنظر لوجهه وكنت عازمة على رفضه. فحاول المسكين أن يسألني ويتحدث معي لكني أرد عليه بصرامة ونبرة كره! ولا أعرف كيف سكت ورضيت به بعد ذلك بعد التفكير الجاد.. وحتى اليوم يقول زوجي لا أنسى نظراتك الحاقدة ذلك اليوم.. لقد كنت مخيفة حقاً!!
إذا لم يشأ الله سبحانه وتعالى أن يكون هناك نصيب بينكما، فلا تحزني ولا تقلقي فأنت لا تعلمين أي خير عظيم قد يكون لك بتوقف هذا الزواج. وقد يرزقك الله من هو خير منه كما حصل مع الكثيرات. هذه ليست نهاية الدنيا، بل هي تجربة تستفيدين منها بإذن الله. كما أن رفضه الآن خير من استمراره بالزواج منك رغم عدم وجود مشاعر حب تجاهك لا سمح الله. ورفض الخاطب لك لا يعني عيباً أو نقصاً بك بل ربما هي مسألة قلبية لا علاقة للشكل بها. فكم من فتاة جميلة لم يعجب بها خاطبها، وكم من فتاة عادية ومتواضعة الجمال أعجب بها خاطبها، فالشكل ليس له علاقة أساسية في الموضوع. احمدي الله سبحانه وتعالى على قضائه وقدره، ولا تفقدي ثقتك بنفسك أو تتأثري بذلك يل أقنعي نفسك أن هذه هي مسألة قلبية لا علاقة لها بالشكل. واسألي الله أن يعوضك من هو خير منه. وفي النهاية احرصي على السرية والكتمان فمن غير اللائق أن يعلم الجميع عن هذه التجربة إذ ليس هناك من داع لذلك وأنت أول من يتضرر من ذلك.
كلنا إخوان واحد! وتقول سحر ف. : لا أنسى يوم رؤيتي الذي كان حافلاً بأنواع الإحراجات ففي البداية دخلت على العريس "كاشخة" بالبلوزة الجديدة والدليل بطاقة السعر الكبيرة التي تتدلى خلفي دون أن أشعر!!.. والألطف أني لما دخلت جلست في نفس اتجاهه وكان الوالد في الطرف الآخر (الجهة المقابلة) فكان العريس متورط وجهه على والدي ولا يستطيع الالتفات كثيراً! فكان يحاول أن يتحدث معي، فسألني في أي كلية أنتِ؟ قلت كلية الخدمة الاجتماعية، فقال: في أي تخصص؟ قلت بخجل: (كلنا إخوان واحد!) أقصد تخصص واحد لأن كلية الخدمة ليس فيها إلا تخصص واحد.
وقوف.. جلوس!! ح.م. تقول: لا تذكروني بيوم رؤيتي.. لقد كنت طفلة ساذجة تخرجت للتو من الثانوية، ولو عادت بي الأيام الآن لما رضيت بتلك الإهانة! فقد أتى زوجي مع أمه، وحين دخلت عليهما كانت معي أمي فسلمت وجلست، وإذا بأمه تأمرني بالوقوف فوقفت ببلاهة فقالت.. امشي قليلاً!! فمشيت.. ثم قالت خلاص اجلسي..!! كانت تريد أن ترى طولي وعرضي جيداً وأنا أطيعها بكل سذاجة! أما أمي فقد لجمتها الصدمة وكانت صامتة تماماً!
هناك الكثير من المفاهيم المغلوطة لدى البعض حول كيفية الرؤية الشرعية بين الخاطب والمخطوبة ومنها:
يجب أن يرى الخاطب مخطوبته وهي لا تدري: حيث أنه قد يراها وهي في وضع لا تحب أن ترى عليه، أو قد تكون مبتذلة ورثة بشكل غير طبيعي مما ينفر الخاطب منها، أو ربما بدا منها ما لا يجوز ظهوره، وهذه الحالة تجوز في حال لم يستطع أن يراها إلا دون أن تعلم.
يجب أن تغطي المخطوبة شعرها: وهذا ينتفي بأمر الرسول صلى الله عليه وسلم للصحابي بأن يعيد الرؤية لكي سرى شعرها.
المبالغة في التزين ووضع المكياج وإخفاء العيوب في البشرة كوضع كريم الأساس لتفتيح اللون وتغطية البثور وغير ذلك: إذ في هذا غبن وخداع للخاطب، وحتى لو قبل الخاطب بهذه الفتاة الآن فستتضح له الحقيقة بعد الزواج وحينها يكون الرفض مؤلماً أكثر لها.
الدخول والخروج بسرعة خاطفة: وهذا خطأ إذ يجب أن تراها ويراها بشكل بيّن واضح، حتى يستطيع كل منهما تكوين فكرة عن الآخر ولا يكون هناك لبس لا سمح الله فيما بعد.
حضور الكثير من الأقارب عند الرؤية: مما يحرج المخطوبين ويقلل من فرصتهما بالحديث والرؤية، بينما المفروض أن يقتصر الحضور على محرم واحد، ويفضل أن يكون الأخ أو أم الفتاة مثلاً حتى يقل ارتباكها وحرجها.
السماح بالرؤية الشرعية قبل التأكد من صفات الخاطب وقبل الموافقة عليه: بينما المفروض أن تكون الرؤية بعد التأكد من جدية الخاطب، وبعد الموافقة عليه، حتى لا يحصل تعلق قلبي بينهما ثم تفك الخطبة لا سمح الله.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
حراميييييية..... س.ف : كنت عند صديقتي فإذا هي تقدم حلوى شوكولاته لذيذة أخذت واحدة ثم استحيت.. المهم ما أن خرجت صديقتي من المجلس حتى قفزت على الحلوى أضع بعضها في حقيبتي لآخذ لأخوتي منها.. بعد ذلك بفترة تزوجت من أخ صديقتي هذه، وفي يوم العرس سألني عن أخبار الحلوى التي أعجبني ووضعت منها في حقيبتي! تفاجئت وسألته أي حلى؟! فذكرني بذلك اليوم وقال لي أنه كان قد اتفق مع أخته على أن يراني من حيث لا أشعر.. يا للاحراااااااااج...... كدت أموت من الخجل حتى أخذت أبكي.. وحاولت فيما بعد ترقيعها لكن دون جدوى!!
ثااااالث.. إهئ إهئ..!! أما أم نور فتتذكر وهي تضحك يوم رؤيتها: قبل أن يخطبني زوجي خطبني شخص، وحين دخلت لرؤيته، فوجئت بصراحة بأني لم أتقبل شكله أبداً.. فصدمت وكدت أنهار، وبقيت جالسة لا أعرف ماذا أفعل.. وحين سألني عن سنة دراستي.. لم أستطع الإجابة فأجبته وصوتي يرتعش ثاااالث ثم – لا أعرف كيف – انهرت بالبكاء (إهئ إهئ) وخرجت مسرعة من الغرفة.. بينما أخذ هو بضحك علي بروح رياضية. كان موقفاً محرجاً وشعرت بأني قد جرحت الشاب المسكين لكن الحمد لله أن الله رزقني فيما بعد من هو خير منه، ورزقه من هي خير مني.
لا عادها الله من تنورة ضيقة!! ف.م تتذكر يومها فتقول: كنت أرتدي تنورة ضيقة وقد نصحتني أمي ألا أرتديها لكني أصررت على ذلك وحين دخلت وجلست سمعت صوتاً تشششششششش.. يا إلهي لقد تمزقت التنورة من الخلف!! ماذا أفعل؟! جلست والعرق يتصبب مني من شدة الخجل والخوف.. فكيف سأقوم..؟ وبقي خطيبي جالساً.. (مستانس شوراه؟).. وأبي ينظر لي بغضب ويشير إلي بأن أقوم (يهز رأسه نحو الباب) لكن أنا خلاص التصقت بالكرسي لم أعد أستطيع الحركة فلو قمت ستظهر ملابسي الداخلية على طول..!! وبقيت جالسة ورأسي في الأرض وكأني لا أدري عن أبي أبداً، حتى غضب وقال للخاطب بطريقة لبقة أن الزيارة انتهت حياك الله.. فخرج وأنا في الغرفة.. ثم فششششششششششششش طيران لغرفتي قبل أن يراني أبي ويؤدبني.. ولا عادها الله من تنورة ضيقة!
admin
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 94883
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 05.07.10 19:51
مشكووووووووووووورة
sara93 عضو مميز
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 462
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 17.08.10 20:51
كل الشكر لك اخي
admin
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 94883
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 17.08.10 21:09
جزاك الله خيرا
sara93 عضو مميز
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 462
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 28.08.10 11:48
مغسي محمد
admin
registered since
chokr
chokran
Time Online : 1d 14h 59m 25s عدد المشاركات : 94883أنــــــــــــا جنسي هو : أنا جنسيتي هي : احترام القوانين : الوسام الممنوح للعضو : : 138789808 29015
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 28.08.10 18:49
العفو
زائر زائر
registered since
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 29.08.10 4:36
ههههههههههههههههههههههه شكرا لك لكن ممكن سؤال اين مدير الموقع ارى فقط مشرفون وين المدير اريد ان اتكلم معه
sara93 عضو مميز
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 462أنــــــــــــا جنسي هو : أنا جنسيتي هي : احترام القوانين : الوسام الممنوح للعضو : : 53955627 5000
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 31.08.10 11:08
ههههههههههههههههه حبيب الروح شكرا على المرور نورت بس مدير الموقع مابعرفو اسفة
admin
registered since
chokr
chokran
Time Online : 1d 14h 59m 25s عدد المشاركات : 94883أنــــــــــــا جنسي هو : أنا جنسيتي هي : احترام القوانين : الوسام الممنوح للعضو : : 138789808 29015
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 31.08.10 20:55
ههههههههه الله اعلم
, نائب المدير العام
registered since
chokr
chokran
عدد المشاركات : 31967أنــــــــــــا جنسي هو : أنا جنسيتي هي : احترام القوانين : الوسام الممنوح للعضو : : 165873841 5011
موضوع: رد: طرائف اول لقاء بين الخطيب وخطيبته...هههههههه 31.08.10 22:39