تحضير درس الى الشعر,تحضير نص إلى الشعر لنازك الملائكة,تحضير نص إلى الشعر للشاعرة نازك الملائكة,تحليل قصيدة : إلى الشعر لنازك الملائكة,الشعر تحليل نص "إلى الشعر" لنازك الملائكة إلى الشعر
الشاعرة: نازك الملائكة؛ من مواليد 1923 ببغداد، تخرجت عام 1944م في دار المعلمين بدرجة امتياز. حصلت على الماجستير بالأدب المقارن من جامعة وسكونس بأمريكا. عملت أستاذة معاونة في كلية التربية بجامعة البصرة ودرست عديدة لغات منها الإنجليزية، الفرنسية والألمانية. تعتبر من رائدات الشعر الجديد. لها عدة دواوين: "عاشقة الليل"، "شظايا ورماد'، "قرارة الموجة"، "شجرة القمر".
الملاحظة:
1ـ حدد(ي)عناصر العنوان، وبين(ي )الرابطة بينها.
يتألف العنوان من جملة اسمية تتركب من حرف واسم مجرور "إلى الشعر" وتبرط بينهما رابطة تكامل لأن اسم مجرور يقتضي بالضرورة حرفا يجره.
2 ـ اقرإ(ي) السطر الخامس والسطرين الأخيرين ، واربطهما (يهما) بالعنوان.
بواسطة العنوان "إلى الشعر" والبيت الخامس والبيتين الأخيرين يظهر أن الشاعرة خصصت قصيدتها هاته للتعبير عن عضيقها وهيامها بالشعر.
3 ـ تطمح (ي) الشكل الهندسي للنص، ثم بين (ي) نوعه.
بواسطة الملاحظة البصرية للقصيدة، يظهر أنها تنتمي إلى الشعر الحر، ولعل ما يركد هذا اعتماد أبيات متباينة المقاطع، وفضلا على ذلك التنويع في التوافي والأوزان واعتماد موضوع واحد أو ما اصطلح عليه الشعراء الحديثون "بالوحدة العفوية".
الاستيعاب
1 - فى طليعة القصيدة دلالة تاريخية مهمة.
- حدد مايدل على هذا.
- ما مميزات تلك المرحلة التاريخية ؟
استهلت الشاعرة قصيدتها بالإشارة إلى مرحلة تاريخية مهمة من خصائصها سيادة الصحاري والفلوات وخصوصا بمدينة بابل الغابرة وهذا مرده إلى الحروب التي دمرت الإنسان العربي.
2- الشعر إبداع ناتج عن شعور مرهق ومعاناة داخلية عميقة.
- بين (ي) مصادر الإبداع ، ومحفزاته عند الشاعرة
- ما الرابطة التي تجمع بين تلك المصادر التي تلهمها؟
- بيّن (ي) كيف تصبح المصادر إلهاما وإبداعا.
الشعر إبداع ناتج عن شعور مرهف ومعاناة عميقة ومن مصادر الإلهام والإبداع عند الشاعرة الهيام بالشعر والاصغاء إلى صوته، وإضافة إلى ذلك قضايا الواقع الاجتماعي التي تنادي المبدع لتسليط الضوء عليها وتعريتها بطريقة شعري رقيق ومنظم.
3- تتحدث الشاعرة عن طلب الإلهام والشعر.
- ما السر في هذا ؟
- ما داع الدلالة إلى تلك الرجوع ؟
نوهت الشاعرة في قصيدتها إلى رجوع الشعر والإلهام (صوتك سوف يؤوب) وهذا بهدف سمع أنين الأعوام الغابرة والمثقلة بالحزن والألم والمعاناة.
4- العشية حيز زماني يشكل إشارة عميقة في حياة الشاعرة.
- أبرز (ي) طبيعة تأثيره على وجدانها.
ـ ما الرابطة التي تربطها بالمساء ؟
آثرت الشاعرة نازك الملائكة زمن معين وهو العشية حيث ينام جميع الأشياء ويسود الهوء، ويملأ صوت الشعر سمرات الدجى، فالشعر فيما يتعلق لها رفيق مساءا وخير مصغ لأنينها ومرهم لجروحها وانكساراتها، وهي وحدها من أدركت جماليته وتذوقت سره المعسول، الشأن الذي ارتفع من شعورها بالفرح والتميز.
5- في القصيدة مضامين متعلقة بجوهر الشعر.
- حدد (ي) تلك المضامين فى عناوين دالة.
عبرت الشاعر نازك الملائكة في هاته القصيدة عن تعلقها بالشعر لما أسداه لها من خدمة مهمة تكمن في كونه ونيسها الأوحد الذي لا ينام، بل يسهر معها ويدل صوته يتردد في ذهنها ويتغلغل في حنينها العميق ويسري في دمها.
الفحص:
1- في القصيدة معجم دال على الطبيعة.
- اجرد ذلك المعجم، وبين إحاءاته وجماليته.
- ما علاقته بالشعر وبالذات الشاعرة.
يهيمن على القصيدة حقل معجمي دال على الطبيعة صوب: السنابل، المطر، الأرج، الغدران.
للشاعرة نازك الملائكة تعلق حاد بالطبيعة الأمر الذي جعلها تستلهم بعض عناصرها لنقل تجربتها الشعرية وهي ملمح معهودة لا في شعر نازك فحسب بل ملمح تسم شعرا عصرنا الجديد ايضاًً. إذ نجد جل الشعراء الجدد يرتمون في أحضان الطبيعة ويوظفونها في أشعارهم.
2- للتكرار مظهران في القصيدة، لفظي وإيقاعي.
- استدل على هذا بأمثلة من المقال.
- ما إشارة ذلك التتالي ووظيفته.
لجأت الشاعرة إلى استعمال التوالي بنوعيه اللفظي والإيقاعي، فالأول يتمثل في تتالي بعض الألفاظ باتجاه: صوتك، يؤوب، سوف، العشية، الدجى...أما الإيقاعي فيتمثل في توالي بعض الحروف خاصة حرف الواو والباء والنون والعين..وللتكرار مهنة رئيسية تكمن في التأكيد وهذا يضفي على القصيدة نغمة موسيقية خاصة.
3- في القصيدة سيطرة للأفعال دالة على الحاضر والمستقبل.
- اجرد الإجراءات الدالة على الزمان.
- حدد إشارة كل زمن.
اعتمدت الشاعرة جملا فعلية في أكثريتها بأزمنتها الثلاثة: الزمن الفائت (أثقلته) والمضارع (أسمع، يغني، أحس) والمستقبل (سيؤوب، سأسمع). فالحاضر يدل على ماهو كائن وموجود، أما المستقبل يمر ما هو كائن إلى ما يمكن أن يشكل.
4- في القصيدة صور شعرية جميلة.
- استخرج صورة أعجبتك وحللها.
- استدل على أشكال الحُسن فيها.
وظيفت الشاعرة عدد من الصور البلاغية، لعل من أبرزها الاستعارة، خصوصا في المنزل العشرين والواحد الوعشرين حيث استعارت الشاعرة صفة إنسانية "نام" وأضفتها على مكونات جامدة كالحياة والطموح، وهذا على طريق الاستعارة المكنية.0
5- الإنزياح خاصية متميزة لجمالية اللغة الشعرية.
- حدد بعض أشكال الانزياح في القصيدة.
- بين مكامن الحُسن في تلك الانزياحات
اعتمدت الشاعرة لغة انزياحية خارجة عن اللغة العادية المألوفة والمتداولة، إذ لجأت إلى الخيال واعتماد أنسنة مكونات طبيعية الأمر الذي أسهم على نحو فعلي في إضفاء جمالية خاصة على لغة القصيدة ولغة الشعر عامة.
6- صاغت قصيدة الشعر الحر مفهوما جديدا للإيقاع.
- بين مميزات ذلك الشعر وفقا على المكونات التالية:
* التشييد الهندسي
* الوزن والقافية
* الإيقاع الداخلي للنص
- قارنه بالقصيدة العمودية.
أصبح مفهوم الإيقاع مختلفا وفريدا فيما يتعلق لشعراء الحداثة، فالبناء الهندسي للقصيدة لم يعد قائما على تناظم الأشطر الشعرية مثلما كان الأمر فيما يتعلق للشعراء القدماء الذين اعتمدوا ما يعلم بنظام الشطر والعجز، وإنما أضحى مع شعراء الحداثة التنويع في طول وقصر الأشطر والأبيات من صميم رغبة الشاعر ذاته وليس وفق ما تمليه عليه الأهمية الشعرية، أما فيما يتعلق للوزن والإيقاع فقد بات الشاعر ينظم قصيدته في أوزان غير مشابهة خفيفة، خاصة البحر التام والوافر، وينوعون في القافية والراوي في بعض الأحيان، وحسب ما تمليه عليهم أحاسيسهم أو ما يطلق عليه بالدفقة الشعورية، وغيرها من الأشياء التي اعتمدها القدماء واعتبرها الشعراء الحديثون أشياء متجاوزة تكبل حرية الشاعر وتشكل عقبة أما الإبداع.
صياغة اخرى اذا لم تعجبك الصياغة الاولى او كانت ركيكة او بها اخطاء املائية او نحوية
تحضير نص إلى الشعر للشاعرة نازك الملائكة للسنة الثانية بكالوريا
إلى الشعر
الشاعرة: نازك الملائكة؛ من مواليد 1923 ببغداد، تخرجت عام 1944م في دار المعلمين بدرجة امتياز. حصلت على الماجستير بالأدب المقارن من جامعة وسكونس بأمريكا. عملت أستاذة مساعدة في كلية التربية بجامعة البصرة ودرست عدة لغات منها الإنجليزية، الفرنسية والألمانية. تعتبر من رائدات الشعر الحديث. لها عدة دواوين: "عاشقة الليل"، "شظايا ورماد'، "قرارة الموجة"، "شجرة القمر".
الملاحظة:
1ـ حدد(ي)مكونات العنوان، وبين(ي )العلاقة بينها.
يتكون العنوان من جملة اسمية تتكون من حرف واسم مجرور "إلى الشعر" وتبرط بينهما علاقة تكامل لأن اسم مجرور يقتضي بالضرورة حرفا يجره.
2 ـ اقرإ(ي) السطر الخامس والسطرين الأخيرين ، واربطهما (يهما) بالعنوان.
من خلال العنوان "إلى الشعر" والبيت الخامس والبيتين الأخيرين يتضح أن الشاعرة خصصت قصيدتها هاته للتعبير عن عضيقها وهيامها بالشعر.
3 ـ تأمل (ي) الشكل الهندسي للنص، ثم بين (ي) نوعه.
من خلال الملاحظة البصرية للقصيدة، يتضح أنها تنتمي إلى الشعر الحر، ولعل ما يركد ذلك اعتماد أبيات متفاوتة المقاطع، وبالإضافة إلى التنويع في التوافي والأوزان واعتماد موضوع واحد أو ما اصطلح عليه الشعراء الحديثون "بالوحدة العفوية".
الفهم
1 - فى بداية القصيدة إشارة تاريخية هامة.
- حدد مايدل على ذلك.
- ما مميزات هذه الفترة التاريخية ؟
استهلت الشاعرة قصيدتها بالإشارة إلى فترة تاريخية هامة من خصائصها سيادة الصحاري والفلوات ولاسيما في مدينة بابل الغابرة وذلك مرده إلى الحروب التي دمرت الإنسان العربي.
2- الشعر إبداع ناتج عن إحساس مرهق ومعاناة داخلية عميقة.
- بين (ي) مصادر الإبداع ، ومحفزاته لدى الشاعرة
- ما العلاقة التي تجمع بين هذه المصادر التي تلهمها؟
- وضح (ي) كيف تصبح المصادر إلهاما وإبداعا.
الشعر إبداع ناتج عن إحساس مرهف ومعاناة عميقة ومن مصادر الإلهام والإبداع لدى الشاعرة الهيام بالشعر والاصغاء إلى صوته، وبالإضافة إلى قضايا الواقع الاجتماعي التي تنادي المبدع لتسليط الضوء عليها وتعريتها بأسلوب شعري رقيق ومنظم.
3- تتحدث الشاعرة عن دعوة الإلهام والشعر.
- ما السر في ذلك ؟
- ما سبب الإشارة إلى هذه العودة ؟
أشارت الشاعرة في قصيدتها إلى عودة الشعر والإلهام (صوتك سوف يؤوب) وذلك من أجل سمع أنين السنوات الغابرة والمثقلة بالحزن والألم والمعاناة.
4- المساء حيز زماني يشكل دلالة عميقة في حياة الشاعرة.
- أبرز (ي) طبيعة تأثيره على وجدانها.
ـ ما العلاقة التي تربطها بالمساء ؟
آثرت الشاعرة نازك الملائكة زمن محدد وهو المساء حيث ينام كل شيء ويسود الهوء، ويملأ صوت الشعر سمرات الدجى، فالشعر بالنسبة لها رفيق في المساء وخير مصغ لأنينها ومرهم لجروحها وانكساراتها، وهي وحدها من أدركت جماليته وتذوقت سره المعسول، الأمر الذي زاد من شعورها بالفرح والتميز.
5- في القصيدة مضامين مرتبطة بجوهر الشعر.
- حدد (ي) هذه المضامين فى عناوين دالة.
عبرت الشاعر نازك الملائكة في هاته القصيدة عن تعلقها بالشعر لما أسداه لها من خدمة هامة تكمن في كونه ونيسها الوحيد الذي لا ينام، بل يسهر معها ويدل صوته يتردد في ذهنها ويتغلغل في حنينها العميق ويسري في دمها.
التحليل:
1- في القصيدة معجم دال على الطبيعة.
- اجرد هذا المعجم، وبين إحاءاته وجماليته.
- ما علاقته بالشعر وبالذات الشاعرة.
يهيمن على القصيدة حقل معجمي دال على الطبيعة نحو: السنابل، المطر، الأرج، الغدران.
للشاعرة نازك الملائكة تعلق شديد بالطبيعة مما جعلها تستلهم بعض عناصرها لنقل تجربتها الشعرية وهي سمة معهودة لا في شعر نازك فحسب بل سمة تسم شعرا عصرنا الحديث أيضا. إذ نجد جل الشعراء الحديثين يرتمون في أحضان الطبيعة ويوظفونها في أشعارهم.
2- للتكرار مظهران في القصيدة، لفظي وإيقاعي.
- استدل على ذلك بأمثلة من النص.
- ما دلالة هذا التكرار ووظيفته.
لجأت الشاعرة إلى استخدام التكرار بنوعيه اللفظي والإيقاعي، فالأول يتمثل في تكرار بعض الألفاظ نحو: صوتك، يؤوب، سوف، المساء، الدجى...أما الإيقاعي فيتمثل في تكرار بعض الحروف خاصة حرف الواو والباء والنون والعين..وللتكرار وظيفة أساسية تكمن في التأكيد وذلك يضفي على القصيدة نغمة موسيقية خاصة.
3- في القصيدة هيمنة للأفعال دالة على الحاضر والمستقبل.
- اجرد الأفعال الدالة على الزمن.
- حدد دلالة كل زمن.
اعتمدت الشاعرة جملا فعلية في أغلبها بأزمنتها الثلاثة: الماضي (أثقلته) والمضارع (أسمع، يغني، أحس) والمستقبل (سيؤوب، سأسمع). فالحاضر يدل على ماهو كائن وموجود، أما المستقبل يتجاوز ما هو كائن إلى ما يمكن أن يكون.
4- في القصيدة صور شعرية جميلة.
- استخرج صورة أعجبتك وحللها.
- استدل على مظاهر الجمال فيها.
وظيفت الشاعرة مجموعة من الصور البلاغية، لعل من أبرزها الاستعارة، خاصة في البيت العشرين والواحد الوعشرين حيث استعارت الشاعرة صفة إنسانية "نام" وأضفتها على عناصر جامدة كالحياة والطموح، وذلك على سبيل الاستعارة المكنية.0
5- الإنزياح خاصية مميزة لجمالية اللغة الشعرية.
- حدد بعض مظاهر الانزياح في القصيدة.
- بين مكامن الجمال في هذه الانزياحات
اعتمدت الشاعرة لغة انزياحية خارجة عن اللغة العادية المألوفة والمتداولة، إذ لجأت إلى الخيال واعتماد أنسنة عناصر طبيعية مما أسهم بشكل فعلي في إضفاء جمالية خاصة على لغة القصيدة ولغة الشعر عامة.
6- صاغت قصيدة الشعر الحر مفهوما جديدا للإيقاع.
- بين مميزات هذا الشعر استنادا على العناصر الآتية:
* البناء الهندسي
* الوزن والقافية
* الإيقاع الداخلي للنص
- قارنه بالقصيدة العمودية.
بات مفهوم الإيقاع مختلفا وفريدا بالنسبة لشعراء الحداثة، فالبناء الهندسي للقصيدة لم يعد قائما على تناظم الأشطر الشعرية كما كان الشأن بالنسبة للشعراء القدماء الذين اعتمدوا ما يعرف بنظام الشطر والعجز، وإنما أضحى مع شعراء الحداثة التنويع في طول وقصر الأشطر والأبيات من صميم رغبة الشاعر نفسه وليس حسب ما تمليه عليه الضرورة الشعرية، أما بالنسبة للوزن والإيقاع فقد أصبح الشاعر ينظم قصيدته في أوزان مختلفة خفيفة، خاصة البحر الكامل والوافر، وينوعون في القافية والراوي من وقت لآخر، وحسب ما تمليه عليهم أحاسيسهم أو ما يسمى بالدفقة الشعورية، وغيرها من الأشياء التي اعتمدها القدماء واعتبرها الشعراء الحديثون أشياء متجاوزة تكبل حرية الشاعر وتشكل عقبة أما الإبداع.
موضوع سابق عن تحضير درس الى الشعر
الموقع
http://v.ht/ieyO
أو
اظغط هنا
عدد المشاركات
أنا جنسيتي هي 
احترام القوانين
16.06.19 0:16
