هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثبحـثالمنشوراتس .و .جأحدث الصوراتصل بناifadaمكتبة الصورالأعضاءاليوميةالمجموعات مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_mini_loginدخولاظغط هنا للتسجيلالتسجيل
admin :  3
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:admin :  8
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:
/* edit by new.moon */
 مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  3 : : تابع القراءة قراءة كاملة  مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  8 : : تابع القراءة قراءة كاملة
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

  مقاربة اولية لطقوس سومرية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin

 مقاربة اولية لطقوس سومرية Kzf16210
admin

registered since
chokr
chokran

Time Online : 1d 14h 59m 25s
عدد المشاركات عدد المشاركات : 94883
أنــــــــــــا جنسي هو : ذكر
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : مغربي
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : الادارة
  : 138769810
  29015

 مقاربة اولية لطقوس سومرية Empty
مُساهمةموضوع: مقاربة اولية لطقوس سومرية    مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_minitime03.12.10 19:29

مقاربة اولية لطقوس سومرية

مقاربة أولية لطقوس سومرية


· تقديم :

لا يهدف هذا العرض إلى تقديم ملخص لكتاب ’’ البنية الذهنية الحضارية في الشرق المتوسطي الآسيوي القديم ‘‘(1)، لكن إلى تقديم بعض الأفكار المستقاة منه ، وذلك بربطها بالواقع المجتمعي ، والتساؤل حول وظيفتها الآنية ، وسببية استمراريتها ، وتواترها إلينا .

وتتراوح ، الأفكار المعروضة ، ضمن أصناف ستة ، ارتأيت أن أوجزها ، بالعناوين التالية : الكلمة ، المناخ ، البناء ، الرقى ، الخصب ، التضحيات . وهي تشمل الفكرة العامة التي يدور حولها الكلام . ففي الصنف الأول هناك تعبير "شو" وهو مستخدم بكثرة في لهجتنا المحلية ، وما أحاول فعله ، هو البناء على ما ذكره المؤلف ، لربط أصل الكلمة باستخدامها الآني .

إن الهدف الآخر من هذه المقاربة ، هو إظهار أن الثقافات لتستمر ، لا بد أن تلبس لباساً وظيفياً مختلفاً ، يتحدد ضمن مهام مجتمعية جديدة ، وهو مشابه لفكرة "داروين" حول إستمرارية نوع دون آخر ، وإن كان في هذه الحالة ، تواتر لفكرة دون شحنتها الإنفعالية الأصلية . أي أنه تواتر للشكل دون المضمون ، أو على الأقل ، دون دراية السبب الحقيقي للفعل الآني .

إن الناس لا يقومون بأفعالهم لأنهم يعرفون الأسـباب الحقيقية أو الدوافع الأصلية لذلك ، لكن لأنهم درجوا عليها ، فهي أصبحت من عاداتهم . كما لا بد أن يملك هذا الفعل وظيفة إجتماعية متجددة ، وهو أيضاً يمارس ضمن إطار ثقافي مختلف .



· العرض والمقاربة :

1. الكلمة :

إن كلمة "شو" في اللغة السومرية تعني اليد ، ، وتستعمل في تركيب أفعال متعددة ، حيث "شو-تي" تعني اللمس والقبض على الشيء . و"شو-دو" تعني أنجز وأكمل . و"شو-غي" أدار وأرجع .(2)

ومحاولتي ، هي في تتبع أصل هذين الحرفين ، في استخدامنا اليومي ، بمعناهما الحالي ، وهو "ماذا" ، أي أن "شو- بدك" تعني ماذا تريد . و"شو- صار" ماذا حدث . فهل هناك

اقتراب في استخدامهما بين الأصل السومري ، وبين الإستخدام العامي لهما في منطقتنا ؟

أعتقد أن الإستمرارية ، بقيت في روح الكلمة ، أكثر من الإستخدام الحرفي لها . إذ عندما نسأل "شو- بدك" ، تكون حركة اليد هي المعبر الأساسي عن هذا السؤال ، برفعها إلى الأمام بما يقترب من أسفل الذقن ، ثم تحريكها في إتجاه عقارب الساعة ، مع شبه انفراج للأصابع عن بعضها البعض ، وبما يقترب من حركة نصف الدائرة .

إن شو تعني اليد ، وما زالت في إشاراتنا تعني ذلك ، فالذي يتحرك أساساً ، عند استخدام هذه الكلمة هو اليد .



2. المناخ :

"إن-ليل" ، هو إله سومري ، وإسمه كما هو واضح مركب من كلمتين ، "إن" وتعني السيد أو الزعيم ، و"ليل" وتعني جو الأرض وما فيه . وهي على الأرجح الأصل البعيد لكلمة "ليل" العربية . وهكذا يعني إسمه "سيد الفضاء" ، وهو يختص بكل سلطة فاعلة في الجو والمناخ ، وما ينتج عنهما من تنظيم للطقس والفصول والحر والأمطار والفيضانات . رمز "إنليل" بين الآلهة الكبار هو العدد "خمسون" ، ونحن لا نزال نستعمل هذا العدد بلفظه وعقيدته كما كان في الأكادية . وذلك حين تسميتنا الرياح التي تهب في أوائل الربيع "الخمسينية" ، وهي عادة تكون جافة حارة ومشحونة بالرمال .(3)

"الخماسين" ، هو التعبير الشعبي الأكثر رواجاً ، إلا أن استخدامه ، لا يعني مطلقاً ، أننا نعرف أصله ، إذ يتم استخدامه دون أي معرفة أو حتى اهتمام بهذا الأصل البعيد . وإن كان في الوقت نفسه ، يشير إلى بقايا هذه الديانات ، والتي تحولت وظيفتها ، تبعاً للمستجدات التي طرأت على بنية المجتمع ، فتواتر أديان وأقوام على هذه المنطقة ، أدى إلى حدوث بوتقة صهر (melting pot) ، فبقيت طقوس تمارس دون أن تحمل قدسيتها السابقة ، أو حتى الشحنة الإنفعالية أو الوجدانية ، التي تربط هذا الطقس ، بأصوله .

إن اسـتخدام كلمة "ليل" أو "الخماسـين" ، لا يشـير بقريب أو بعيد ، إلى الأصل القديم ، وكما أنه (وهذا هو الأساس) لا يُشعِر الفرد بأي انفعال يربط بينه وبين المقدس الذي كان . لذا ، فتواتر بعض الكلمات ، يحمل في جانب منه ، قوة تأثيرها ، لكن في الجانب الآخر ، انتفاء مضمونها الحقيقي .

إن السؤال الذي لا بد أن نسأله هو ، لِمَ استمرت كلمات دون أخرى ؟ وما هي وظيفتها المتجددة التي سمحت لها بالإستمرار عبر عصور مختلفة ؟ ولِمَ توقف مضمونها أن يوحي للقائل والمستمع بتلك الهالة الوجدانية (الشحنة الإنفعالية) التي تربط بينه وبين المقدس ؟



3. البناء :

الإله "كولاّ" هو إله صناعة الآجر ، وبناء المساكن . ويبدو أن الإعتقاد به لا يزال حياً في التقاليد الشعبية ، حيث لا نزال نطلق على كل بناء قديم متين صفة "كلّين" ، أي إلهي وفق المفهوم القديم للألوهة .(4)

إن طريقة البناء القديمة ، كانت تتم بالشكل التالي ، حائطين من الحجر الصخري خارجي وداخلي ، يفصل بينهما مسافة تتراوح ما بين (15 إلى 30 سم) مملوءة "دَمْلْ" وهو التعبير الشعبي عند الإشارة إلى كمية من الحجارة والأتربة . وهناك ثلاثة أهداف لهذه العملية :

- أولاً : منع تسرب مياه الأمطار إلى الداخل .

- ثانياً : الحفاظ على برودة المنـزل صيفاً ، وحرارته شتاءً .

- ثالثاً : تخفيض حدة الإزعاج ، من الخارج إلى الداخل والعكس .

لذا ، يمكن القول أن كل بناء متين ، يحوي هذه الشروط ، يرتبط بحكمة بانيه ، وتبعاً للمفاهيم القديمة للألوهة ، اعتبر هذا من عمل الإله "كولاّ" ، فارتبط الإسمان ، واستمرّا بالتواجد ضمن الذهنية الشعبية ، وإن ابتعدا عن التقديس ، كما معظم المصطلحات التي أشرت وسأشير إليها لاحقاً .



4. الرقى :

الإله "إيا" المشـهور بقدرته على الإيحاء بالرقى والتعاويذ ، كما أنه إله مياه الأعماق

والينابيع . وتسمية "عين" إشارة إلى ينبوع المياه ، هي إشارة إلى هذا الإله تحديداً . ولا أهمية هنا لتحريف اللفظ لكون الهمزة والعين تعتبران حرفاً واحداً في عدد من اللغات السامية ، ومنها اللغة الأكادية التي كانت منتشرة في أرض كنعان في الألف الثاني قبل الميلاد . وهذا يعني أن "أون" و"عيون" و"أيون" و"عين" هي لفظ مختلف لإسم إله واحد هو "إيا" . من هنا ، تعود تسمية "مرجعيون" و"مجدليون" . كما أن الإعتقاد الشعبي "صيبة العين" ترتبط بهذا الإله ، وليس لكونها من جراء "النظر" !(5)

إن تحديد أصل فكرة "صيبة العين" ، يؤسس لوجهة نظر مختلفة تماماً في البحث فيها ، ويشير أيضاً إلى أن جميع الطروحات التي قدِّمت لتفسير هذه الظاهرة ، من حيث ارتباطها بالإيحاءات المغناطيسية للعين ، وتحديداً للعين الزرقاء ، والإشعاعات المنطلقة منها والمؤثرة في فرد آخر ، هي محض افتراءات ، ودلالة على الجهل وقلة المعرفة .

إن ربطها بهذا الإله "إيا" ، يشير بشكل واضح ، إلى كونها مرض يصيب الفرد من جراء السحر ، فلا ينفع علاجه إلا بالرقى والتعاويذ . وهذا ما نراه عند معظم القبائل ، التي يؤمن أفرادها بتأثير الساحر/الشامان ، بما يدعونه الفودو (أو السحر الأسود) .

إن بقاء هذه الفكرة ، طبيعي جداً ، إذ أن التطور الطبي لم يصل ليميط اللثام عن كل أسباب الأمراض ، وخاصة في مجتمعنا ، فبقيت أمراض مجهول سببها ، مما دفع أهل المريض للإقتناع بضرورة "الرقوة" وفاعليتها . وستنتفي المسألة بشكل تلقائي ، كلما تطور الطب وتعاظم شأنه في الذهنية الشعبية .

إن هذه الفكرة ، لتستمر ، اضطرت أن توظَّف ضمن إطار دين آخر ، وأعني هنا الدين الإسلامي ، كوني أكثر إطّلاعاً عليه ، فاعتبر السحر الأسود ، هو من وسوسة الشيطان ، والرقية الشافية ، لا بد أن تكون من كلام الخالق ، فاستخدمت آيات قرآنية لهذه الغاية .

إن ما سبق ، مؤشر على مدى تغلغل ، وقوة تأثير ، الأديان السابقة على البشر وذهنيتهم ، وكيف أنها جزء منهم ، وليست جزءاً خارجياً بعيداً . وبكلام آخر ، لم يكن هناك من علاقة اغتراب بين المتدينين والدين ، بل كانوا جزءاً واحداً وكينونة واحدة .



5. الخصب :

إن التقليد المسيحي الذي يحرّم الزواج طوال أربعين يوماً قبل الفصح ، ليس إلا استمرارية للتقليد القديم (منذ نهاية الألف الثاني قبل الميلاد) حيث يوجد أشهر حرم ، يمتنع الناس فيها عن الجنس ، وغياب عشتار هو إشارة لبدئها . فالفصح عو عيد بعث الإله دموزي (أو تموز) في الأصل ، والعيد يحمل إسم عشتار (Easter) رفيقته . وهو يرتبط بظهور واختفاء كوكب الزهرة ، كوكب عشتار (عشتروت ، فينوس ، أفروديت ...) ، كوكب الجنس والخصب .(6)

تموز هو إسم الإله ، كما إسم الشهر السابع ، وهو شهر الإنبعاث ، والتفتح . والأشهر الحرم ، ترتبط أيضاً عند العرب الساميين ، بالأشهر الأربعة التي يتوقفون فيها عن الحرب (ذو القعدة ، ذو الحجة ، محرم ، ورجب) . والزهرة (Venus) ما زال يعتبر إلى الآن كوكب الحب ، وهو يحمل إسم إلهة الحب والجمال والخصب عند الرومان .

ومن المعلوم أن يوم الأحد بعد أسبوع من عيد الفصح ، يكون أحفل أيام السنة بعقد قرانات الزواج . وهذا الإعتقاد بفأل الزواج بعد الفصح موروث مما قبل المسيحية ، تماماً كوراثة عيد الفصح ذاته ، والذي هو في أساسه عيد انبعاث "تموز-أدونيس" السنوي .(7) كما سبق وذكرت .

تعني كلمة بعل "السيد" ، وهي تعني التزاوج في اللغة العربية ، كما أن الأرض التي تنبت بدون ري من الأنهار والينابيع ، بل بمياه الأمطار وحدها ، تسمّى أرضاً بعلية . والزراعات الصيفية التي تنمو بدون سقي اصطناعي تسمى "زراعات بعلية" . فـ"بعل" هو ماء الخصب في الحيوان والنبات . كما أن هناك وحدة بين دموزي (تموز) وبعل ، فهي أسماء مختلفة لنفس الإله .(8)

إن الصفة التي تلازم البعل في ملحمته هي "زبل الأرض" ، وحين نعرف الرابطة بين مدلول كلمة "زبل" لدينا اليوم وخصب الأرض ، لا نستبعد وصول هذه اللفظة إلينا اليوم بهذا المدلول ، نتيجة ارتباطها بـ"البعل" كقوة في النبات .(9)

إن وقائع إحتفالات الخصب ، كانت تقضي بأن تكون العروس الإلهية في الهيكل ، تنتظر وصول العريس ، وهذا يكون أحياناً سجيناً ، فتروح تسأل عنه . هذا السؤال لا يذكرنا فقط بانحباس "تموز" (البعل) في العالم الأسفل فقط ، بل يذكرنا بأحد التقاليد المتبعة في أعراس الأرياف عندنا ، حيث يقوم بعض الشبان بخطف العريس قبل زفافه وإخفائه حتى يدفع ذووه إكرامية لهم . إن غرفة الهيكل الخاصة بطقوس الجنس ، وردت في الأكادية بإسم "غوانا" ، ويرجح أن كلمة "جواني" بمعنى داخلي التي نستخدمها في العامية وصلتنا متحدرة من هذه اللفظة .(10)



6. التضحيات :

إن التضحيات الكبرى في أساس البناء ، كانت تتم وفق دافع نفسي ، يعتبر البناء كالنسل ، امتداداً شخصانياً لوجود الإنسان ذاته ، لكونه يمتد في الزمن مع امتداد نسله . ولذا فالتضحية في أساسه ، تجعله مبرّءاً لدى الإله ، ومرتبطاً بعاطفة الإنسان أكثر من ارتباطه النفعي به . ولنا أن نتصور مدى تمسك جماعة من الناس بمدينتهم ، عندما يعرفون أن أسسها تقوم على جثة ابن رئيسهم . فهي هكذا ، وبمعزل عن الطقس الديني ، تكون عملية توكيد على الإمتلاك من جهة ، وعملية تنمية لقيمة الشيء الممتلك بحيث يصبح هذا الشيء ذا بعد تراثي عاطفي ، تتكرّس قدسيته بمثل هذا البذل السخي .(11)

لا بد من الإشارة ، إلى أن هذا التقليد لا يزال متبعاً ، بوجه من وجوهه العاطفية ، من خلال ذبح الكبش ، وتسييل دمه على أساسات المنـزل .



· استنتاجات عامة :

ما الذي يمكن استنتاجه ، من هذا الكم الضئيل الذي استقيته من الكتاب ؟ الفكرة العامة ، هي في إثارة شهية ورغبة الباحثين في التأمل الحقيقي والعلمي لتراثهم ، وفي ملاحقة جميع عاداتهم ، ورؤية أصولها التي نبعت منها .

هذا بشكل مبدئي ، وهناك أيضاً ، فهم الوظيفة الآنية ، لتلك العادة المستمدة من الطقوس القديمة ، كما فهمها من خلال ارتباطها وعلاقتها بالبنى ، الأنساق ، النظم الأخرى في منظومة الثقافة (بمعناها الأوسع والأشمل) .

كما ، يمكن أيضاً ، محاولة فهم سبب تواتر طقوس دون أخرى ، ويشكل هذا الأمر بحدّ ذاته ، بُعْداً بحثياً مدهشاً ، لهواة هذا النوع .(12)

أخيراً ، ما الذي يمكن أن أقوله ، عن هذا الكتاب ؟ قد يكون جديراً بالقراءة ، أمراً مفروغاً منه ، وغير ذا دلالة . إن المطلوب إذن قراءة نقدية وعقلانية ، لمحتواه ككل .

أما محاولتي هذه ، فهي مقاربة أولية ، لموضوع يتسم بالعمق والصعوبة ، أجدني لا أملك الآن ، أدوات القيام بمحاولة أكثر عمقاً وشمولية . إن جلّ اهتمامي وانتباهي ، انصبّ على بعض الأمور التي تشغلني ، كـ"صيبة العين" مثلاً .

إن الإستنتاج العام الأساسي لهذه المحاولة ، تختصره الأطروحة التالية : يحوي تراثنا الثقافي منذ بدايات التأريخ ، الأسس الأعمق ، لفهم ذواتنا ، ودوافع سلوكنا . ودراسة هذا الأمر ، يخوّل الباحث فيه ، ليس فهم الواقع ، واستشراف المستقبل فقط ، لكن التحكم بهما أيضاً .

إن هذه الأطروحة تشكل بذور الإنتقال من حالة "اللافعل" أو في أفضل الأحوال "رد الفعل" ، إلى حالة "الفعل" ، بما يعنيه ذلك من الإبتداء في السيطرة على الواقع المعاش ، لتحديد هوية المستقبل .




 مقاربة اولية لطقوس سومرية 81758410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AsiArtiste
مشرفة عامة
مشرفة عامة
AsiArtiste

registered since
chokr
chokran

عدد المشاركات عدد المشاركات : 509
أنــــــــــــا جنسي هو : انثى
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : جزائري
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : العضو المميز
  : 51362144
  5103

 مقاربة اولية لطقوس سومرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقاربة اولية لطقوس سومرية    مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_minitime05.12.10 23:00

 مقاربة اولية لطقوس سومرية 472136




 مقاربة اولية لطقوس سومرية 561176901

>>> يا زائر اذا اردت مراسلة الادارة بأمر خاص أو استفسار او طلب او شكوى او اقتراح أو تبليغ عن مخالفة او غيرها <<< اظغط هنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
admin

 مقاربة اولية لطقوس سومرية Kzf16210
admin

registered since
chokr
chokran

Time Online : 1d 14h 59m 25s
عدد المشاركات عدد المشاركات : 94883
أنــــــــــــا جنسي هو : ذكر
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : مغربي
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : الادارة
  : 138769810
  29015

 مقاربة اولية لطقوس سومرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقاربة اولية لطقوس سومرية    مقاربة اولية لطقوس سومرية I_icon_minitime06.12.10 11:25

شكرا للمرور العطر




 مقاربة اولية لطقوس سومرية 81758410
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مقاربة اولية لطقوس سومرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الزوايا، المجتمع والسلطة بالمغرب (مقاربة سوسيو - أنثروبولوجية)

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الأعضاء :: أرشيف المواضيع القديمة
-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: