1)
النصوص:
الآية 32 من سورة الزخرف
2) الشروح:
ص 8 (كتاب التلميذ إحياء التربية
الإسلامية السنة الثانية الثانوي الإعدادي)
3) توثيق سورة الزخرف:
سبب تسميتها
ترتيبها بين
السور
ترتيبها في
القرآن الكريم
عدد آياتها
نوعها
السورة
سميت كذلك لأن الله تعالى
يوضح فيها متاع الدنيا وزخرفها.
جاءت بعد سورة الشورى وقبل
سورة الدخان
43
89 آية
مكية، تناولت أصول الإيمان.
سورة الزخرف
4) مضامين النصوص:
ـ الآية 32 من سورة الزخرف:
- أن الله تعإلى هو المكلف بتقسيم الأرزاق
بين الناس بتفاوت ليخدم بعضهم بعضا، وأن نيل رحمة الله تكون بعدم الإغفال عن
الآخرة مع التوكل على الله.
الحديث، ص:8 ( إحياء التربية الإسلامية): -
- أن المؤمن
القوي خير من المؤمن الضعيف، بقوة إيمانه وبدنه وعزيمته، يحرص على الاجتهاد في
تحصيل المنفعة، مع الاستعانة بالله والتوكل عليه، والإيمان بقضاء الله وقدره.
الاستنتاج:
مفهوم
القضاء اصطلاحا:
هو إرادة الله أن تكون الأشياء كما هي
عليه في الواقع.
مفهوم
القدر اصطلاحا:
هو
تنفيذ ما قضاه الله.
حكم الإيمان بهما:
واجب لأنهما –
أي القضاء والقدر- من أركان الإيمان الستة.
منكر الإيمان بهما:
كافر بإجماع
العلماء.
قيمة الرضا بالقضاء والقدر:
الإنسان معرض في حياته للابتلاء لامتحان قوة
إيمانه، لذلك وجب عليه الإيمان بقضاء الله وقدره لمواجهة المصاعب بنفس راضية، إلا
أن هذا لا يلغي التوكل على المصحوب بالعمل لجلب النفع ودفع الضَرٍٍِّ.