هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثبحـثالمنشوراتس .و .جأحدث الصوراتصل بناifadaمكتبة الصورالأعضاءاليوميةالمجموعاتفصل في معاصي القلب I_icon_mini_loginدخولاظغط هنا للتسجيلالتسجيل
admin :  3
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:admin :  8
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:
/* edit by new.moon */
فصل في معاصي القلب I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  3 : : تابع القراءة قراءة كاملة فصل في معاصي القلب I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  8 : : تابع القراءة قراءة كاملة
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 فصل في معاصي القلب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امورة المنتدى
مشرفة عامة
مشرفة عامة
امورة المنتدى

registered since
chokr
chokran

عدد المشاركات عدد المشاركات : 585
أنــــــــــــا جنسي هو : انثى
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : مغربي
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : العضو المميز
  : 50075178
  5001

فصل في معاصي القلب Empty
مُساهمةموضوع: فصل في معاصي القلب   فصل في معاصي القلب I_icon_minitime24.04.11 13:55

فصل في معاصي القلب


قال عليه الصلاة والسلام: " ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب " رواه البخاري ومسلم.


[ 281 ] - س: ما هو الرياء بأعمال البر ؟


ج: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنّ الله لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاً وابتغي به وجهه " رواه النسائي. والرياء هو العمل بالطاعة لأجل الناس أي ليمدحوه، ويحبط ثوابها، وصاحبه عليه إثم.


[ 282 ] - س: ما هو العجب بطاعة الله ؟

ج: العُجبُ بطاعة الله هو شهود العبادة صادرة من النفس غائباً عن المنة، ولا يحبط ثوابها إلا إذا كان مقارناً للعمل وعلى صاحبه إثم.


[ 283 ] - س: ما معنى الأمن من مكر الله ؟

ج: هو أن يسترسل الشخص في المعاصي ويعتمد على رحمة الله قال تعالى: { أَفَأَمِنوا مَكْرَ الله فلا يأمَنُ مَكْرَ الله إلا القَوْمُ الخاسِرون } سورة الأعراف / 99. ومعنى مكر الله هنا عقوبة الله.]



[ 284 ] - س: ما معنى القنوط من رحمة الله؟




ج: القنوط من رحمة الله أن يعتقد أن الله لا يغفر له البتة وأنه لا محالة يعذبه، وذلك نظراً لكثرة ذنوبه مثلاً. قال تعالى: { قُل يا عباديَ الذين أَسْرَفوا على أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطوا من رَحْمَةِ الله} سورة الزّمر / 53.
[ 285 ] - س: ما هو التكبر ؟




ج: التكبر نوعان: ردُّ الحقّ على قائله مع العلم بأنّ الحق مع القائل لنحو كون القائل صغير السنّ، واستحقار الناس وهو أن ينظر إلى غيره بعين الإحتقار وإلى نفسه بعين التعظيم.



[ 286 ] - س: تكلم عن الحسد .

ج: الحسد هو كراهية النعمة للمسلم واستثقالها له وتمني انتقالها إليه وعمل بمقتضاه.


[ 287 ] - س: ما هو الحقد؟

ج: الحقد هو إضمار العداوة للمسلم والعمل بمقتضى هذه العداوة وعدم مخالفة ما يستشعر به في نفسه من ذلك بالكراهية.


[ 288 ] - س: تكلم عن المنّ بالصدقة.

ج: المنّ بالصدقة هو أن يعدد نعمته على ءاخذها، أو يذكرها لمن لا يُحب الآخذ اطلاعه عليها ليكسر قلبه، وهو يحبط الثواب ويبطله قال تعالى: { يا أيها الذين ءامنوا لا تُبْطِلوا صَدَقاتِكُم بالمنِّ والأذى } سورة البقرة / 264.]


[ 289 ] - س: ما هو الإصرار على الصغيرة المعدود من الكبائر ؟

ج: الإصرار على الصغيرة المعدود من الكبائر هو أن تغلب صغائره على حسناته وهو من معاصي القلب، لأنه يقترن به قصد النفس معاودة ذلك الذنب وعقد القلب على ذلك.


[ 290 ] - س: ما هو سوء الظنّ بالله وبعباده؟

ج: سوء الظنّ بالله هو أن يظنّ بربّه أنه لا يرحمه بل يعذّبه، وأن يظنّ بعباد الله السوء بغير قرينة معتبرة.


[ 291 ] - س: ما حكم الفرح بالمعصية؟

ج: الفرح بالمعصية حرام سواء كانت منه أو من غيره.

[ 292 ] - س: ما حكم الغدر؟

ج: الغدر حرام، وهو كأن يقول لشخص: أنت في حمايتي ثمّ يفتك به هو أو يحرّض غيره على الفتك به، وهو حرام ولو بالكافر كأن يؤمنه ثم يقتله.


[ 293 ] - س: تكلم عن المكر.

ج: المكر هو إيقاع الضرر بالمسلم بطريقة خفية، وهو حرام، قال عليه الصلاة والسلام: " المكر والخداع في النار" أخرجه الترمذي .


[ 294 ] - س: تكلم عن بغض الصحابة والآل والصالحين.

ج: بغض الصحابة جملة كفر، والصحابي هو من اجتمع بالنبي عليه الصلاة والسلام على طريق العادة وءامن به ومات على ذلك. أما الآل فالمراد بهم أقرباؤه عليه الصلاة والسلام المؤمنون وأزواجه و الصالحون هم الأتقياء كالعلماء العاملين وغيرهم، فيحرم بغضهم


[ 295 ] - س: تكلم عن البخل فيما أوجب الله وعن الشح، والحرص.

ج: البخل بما أوجب الله حرام كأن يمتنع عن دفع الزكاة بعد الوجوب والتمكن. والشحّ هو زيادة البخل وهو حرام. والحرص هو شدة تعلق النفس لإحتواء المال وجمعه على الوجه المذموم، كالتوصل به إلى الترفع على الناس وعدم بذله إلا في هوى النفس.


[ 296 ] - س: تكلم عن الإستهانة بما عظم الله، والتصغير لما عظم الله

ج: الإستهانة بما عظم الله حرام، والإستخفاف به كفر، فمن استخف بالجنة أو بالنار مثلاً فقد كفر، أما إن لم يستخف لكنه لم ينزلها في قلبه المنزلة التي أمر الشرع بها فهذا ليس كفراً لكنه حرام
اللهم انفعنا بما علمتنا وزدنا علما

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
admin

فصل في معاصي القلب Kzf16210
admin

registered since
chokr
chokran

Time Online : 1d 14h 59m 25s
عدد المشاركات عدد المشاركات : 94883
أنــــــــــــا جنسي هو : ذكر
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : مغربي
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : الادارة
  : 138759811
  29015

فصل في معاصي القلب Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل في معاصي القلب   فصل في معاصي القلب I_icon_minitime24.04.11 14:25

جزاك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امورة المنتدى
مشرفة عامة
مشرفة عامة
امورة المنتدى

registered since
chokr
chokran

عدد المشاركات عدد المشاركات : 585
أنــــــــــــا جنسي هو : انثى
أنا جنسيتي هي أنا جنسيتي هي : مغربي
احترام القوانين احترام القوانين : 100%
الوسام الممنوح للعضو : العضو المميز
  : 50075178
  5001

فصل في معاصي القلب Empty
مُساهمةموضوع: رد: فصل في معاصي القلب   فصل في معاصي القلب I_icon_minitime24.04.11 14:26

:ezdz*dez:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
فصل في معاصي القلب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يمر شهر رمضان بدون معاصي
» هل أنت قاسي القلب أم طيب القلب ؟؟؟
» حفظ القلب
» هل القلب يبكي ...؟
»  من أسباب صلاح القلب

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الأعضاء :: أرشيف المواضيع القديمة
-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: