مرض السكر وأضراره وطرق علاجه

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :

مرض السكر يعتبر من الأسباب الرئيسية في الإصابة بالكثير من الأمراض التي تعتبر من الأضرار الملازمة له ما يلي:
ضعف النظر وفقدان الشبكية.
أمراض القلب وقصور الشرايين.
ارتفاع الكولسترول في الدم وارتفاع الضغط.
ضعف القدرة الجنسية.
تسوس وسقوط الأسنان.
قصور وضائف الكلي (الفشل الكلوي)
التهاب الأعصاب الطرفية (القدم السكري)
قصور الدورة الدموية الطرفية.
مما كان له دور كبير في البحث عن علاج لمرض السكر، وقد تم الملاحظ من قبل الأطباء والعلماء أن مريض السمنة المفرطة المصاب بمرض السكر بعد أن يجري العملية فأنه يتم تعافيه من مرض السكر قبل أن يفقد الوزن، هذا جعل أطباء يبحثون في الأمر إلى ان تم الإعلان عن اكتشاف مجموعة من الهرمونات بالمعدة لها تأثير سلبي على أداء البنكرياس ونشاطه، وبعزل هذا الجزء من المعدة (الذي يحتوي على هذه الهرمونات الضارة) فإن نشاط وأداء البنكرياس يتحسن بدرجة كبيرة ويشفي المريض من مرض السكر.

وهذا يتم من خلال عملية تحويل مسار المعدة تلك العملية التي يتم فيها حجب الجزءالضار منها الذي يحتوي على تلك الهرمونات عن الجزء الصالح وبالتالي لا يمر الطعام بالجزء الضار بالمعدة فيصبح غير نشيط.
ثم يتم توصيل الجزء الجديد من المعدة بالثلث الأخير من الأمعاء وبذلك يقل امتصاص الجسم للطعام والسكريات، ولا يمتص فقط إلى الكمية المناسبة له.

ومن هنا يكون علاج مرض السكر من خلال وقف نشاط الهرمونات التي تضر البنكرياس والتي توثر على نشاطه، وللوصل إلى نتيجة فعالة للهذه العملية لا بد من استشارة الأطباء المتخصصين في هذا المجال.

مرض السكر يعتبر من الأسباب الرئيسية في الإصابة بالكثير من الأمراض التي تعتبر من الأضرار الملازمة له ما يلي:
ضعف النظر وفقدان الشبكية.
أمراض القلب وقصور الشرايين.
ارتفاع الكولسترول في الدم وارتفاع الضغط.
ضعف القدرة الجنسية.
تسوس وسقوط الأسنان.
قصور وضائف الكلي (الفشل الكلوي)
التهاب الأعصاب الطرفية (القدم السكري)
قصور الدورة الدموية الطرفية.
مما كان له دور كبير في البحث عن علاج لمرض السكر، وقد تم الملاحظ من قبل الأطباء والعلماء أن مريض السمنة المفرطة المصاب بمرض السكر بعد أن يجري العملية فأنه يتم تعافيه من مرض السكر قبل أن يفقد الوزن، هذا جعل أطباء يبحثون في الأمر إلى ان تم الإعلان عن اكتشاف مجموعة من الهرمونات بالمعدة لها تأثير سلبي على أداء البنكرياس ونشاطه، وبعزل هذا الجزء من المعدة (الذي يحتوي على هذه الهرمونات الضارة) فإن نشاط وأداء البنكرياس يتحسن بدرجة كبيرة ويشفي المريض من مرض السكر.

وهذا يتم من خلال عملية تحويل مسار المعدة تلك العملية التي يتم فيها حجب الجزءالضار منها الذي يحتوي على تلك الهرمونات عن الجزء الصالح وبالتالي لا يمر الطعام بالجزء الضار بالمعدة فيصبح غير نشيط.
ثم يتم توصيل الجزء الجديد من المعدة بالثلث الأخير من الأمعاء وبذلك يقل امتصاص الجسم للطعام والسكريات، ولا يمتص فقط إلى الكمية المناسبة له.

ومن هنا يكون علاج مرض السكر من خلال وقف نشاط الهرمونات التي تضر البنكرياس والتي توثر على نشاطه، وللوصل إلى نتيجة فعالة للهذه العملية لا بد من استشارة الأطباء المتخصصين في هذا المجال.

موضوع رائع بوركت

موضوع رائع بوركت

موضوع رائع بوركت

بارك الله فيك

موضوع رائع بوركت

بارك الله فيك

موضوع رائع بوركت

موضوع رائع بوركت