هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالأحداثبحـثالمنشوراتس .و .جأحدث الصوراتصل بناifadaمكتبة الصورالأعضاءاليوميةالمجموعاتموسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_mini_loginدخولاظغط هنا للتسجيلالتسجيل
admin :  3
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:admin :  8
إرسال في 24.06.20 15:43 ...
:
/* edit by new.moon */
موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  3 : : تابع القراءة قراءة كاملة موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime 24.06.20 15:43 من طرف admin كتب:  8 : : تابع القراءة قراءة كاملة
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
يجب عليك تسجيل الدخول لإرسال رسالة
الحساب:كلمة السر:
ادخلني في كل زيارة تلقائيا:

نسيت كلمة السر ::
 

 موسعة قصص الخادمات والسائقين

اذهب الى الأسفل 
انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3, 4  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous

registered since


موسعة قصص الخادمات والسائقين Empty
مُساهمةموضوع: موسعة قصص الخادمات والسائقين   موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime07.05.10 12:27

سمعت ربة البيت نقرات خفيفة على الباب ، فتحت وردت التحية على فتاة في
مقتبل العمر ، فارعة الطول ، قوية البنية ، شاحبة اللون ، تبدو عليها آثار
التعب ، تتأبط كيسا بلاستيكيا ضم بعض أغراضها ، طلبت لقمة تسد بها رمقها .
بعد الطعام شمرت ونظفت البيت والمطبخ ورتبتهما . ثم عدلت ملابسها مستعدة
لتوديع أهل البيت . استأذنت السيدة زوجها لاستضافة الفتاة يوما أو يومين ،
علمت منها أنها كانت تشتغل عند بعض أقاربها بأحد الأحياء البعيدة . أساء
بعض أبنائهم التصرف معها ففضلت مغادرة البيت والانصراف دون علمهم .
اقتنعت السيدة بموقفها ، وقررت الاحتفاظ بها مدة من الزمن ، تخضعها خلالها
للتجربة ، وتدرس بمزيد من العناية تصرفها وأحوالها . نالت الزائرة الغريبة
إعجاب الزوجين وأهلهم . أتت إلى هذا البيت في الوقت المناسب . السيدة في
شهورها الأخيرة من حملها الأول . في أمس الحاجة لمعينة ومساعدة . فاقترحت
عليها المكوث معهم بمقابل مالي يسلم لها في نهاية كل فصل من السنة .
قبلت الزائرة الاقتراح . وأبدت المزيد من التفاني في خدمة الأسرة الصغيرة .
تتقن الطهي والتسوق وكل أشغال البيت . تعد الطعام للزوجين قبيل انصرافهما
إلى العمل . تستقبلهما وتعد لهما كل ما يلزمهما بعد عودتهما . خلال أيام من
حلولها بدا البيت أكثر نظافة وأناقة وترتيبا . عملت على غسل الملابس وكيها
، وغسل الزرابي والأغطية ومسح وتنظيف النوافذ والأبواب والجدران . نالت
إعجاب كل من السيدة وزوجها . اعتبراها هدية ساقها القدر لهما لمساعدتهما .
تعرفا على والديها . ورافقاها لزيارة أهلها بأحد أحياء الصفيح المتمركزة
بجوار المدينة .
أسرت الخادمة لأمها بأن مشغلها وعدها بالزواج منها بعد ازدياد مولوده .
وضعت الفرية ثم صدقتها . أخذت تلون وسائل التقرب لإثارة المشغل واستمالته ،
وخاصة وقت غياب السيدة عن البيت . لم بعرها أي اهتمام مثير للتعلق
والارتباط . يعاملها باستمرار باحترام وشفقة وتقدير . تفسر حنوه عليها
بالشروع في انشغال قلبه بها . أوهام تتراكم وتتراكم حتى غدت بالنسبة إليها
حقائق يمكن أن ترى رأي العين .
توجس المشغل من تصرفها ، وأخبر زوجته بما يخالجه من شكوك وظنون في سلوك
الخادمة . لم تأبه بظنونه . كلما يهمها أن زوجها بعيد كل البعد عن الشبهات .
وأن الخادمة تخدم الأسرة بتفان وجدية ونشاط . كثرت مضايقات الخادمة . أخذ
يحبذ ملازمة زوجته وخاصة داخل البيت .
كلما اقترب موعد وضع الحمل ازدادت مهام الخادمة وتعددت اختصاصاتها . استغلت
فرصة التحاق الحامل بالمصحة فصارحت مشغلها بمشاعرها نحوه . لم يفاجئه ما
سمع منها . لأنه عانى من استفزازاتها ومضايقاتها منذ حلولها بالبيت . نصحها
- للاحتفاظ على مكانتها وعملها داخل البيت -بصرف نظرها عما تحس به وتفكر
فيه .
صدمت بخيبة أمل . شعرت بصاعقة تعصف بكيانها وتدمر كل حياتها . كتمت غيظها
واعتذرت عما بدر منها . فرحت بفرح العائلة عند استقبال أول مولود بالبيت .
واكبت الأم ولازمتها وأحاطتها ببالغ العناية والاهتمام . في إحدى ليالي
الشهر الثاني من عمر الرضيع صرخ الرضيع باكيا بكاء مسترسلا بلا انقطاع .
حضر الطبيب فلم يتبين السبب . حملوه إلى المصحة . وهناك فارق الحياة .
تألمت بآلام الأسرة . وسرها في أعماقها أن ترى الأب يكتوي بلظى اللهيب ،
لموت ابنه البكر . لم تعد طامعة في القرب من مشغلها ، ولكنها تهفو إلى
تمزيق أحشائه من الأسى لما بدد كل آمالها في الارتباط به .انصرفت بكليتها
إلى إنجاز واجباتها . اعتقد الزوج أنها راجعت نفسها ، وعدلت رأيها . فضاعف
أجرها طمعا في عنايتها بزوجته وأهله .
بعد أشهر ، السيدة حامل من جديد . تعد الأيام بالثواني واللحظات . متلهفة
لرؤية وليدها الجديد . وبعد ولادته تعهدتهما الخادمة بالرعاية والاهتمام .
أمه منهكة متعبة . تقضي الليل كله ساهرة مع ابنها . وتنام عند نومه لتستعد
للاحق وتستريح من السابق . تعتمد على الخادمة أكثر من أي وقت مضى .
قبل متم الشهر الثاني من عمر الرضيع صاح فجأة صياح الجريح المتألم . خشيت
الأم على ابنها وتوقعت ضياعه كأخيه . طلبت الطبيب ففحصه ولم يتبين أيضا
السبب . نفس المصير كسابقه ، في المصحة فارق الرضيع الحياة .
كوارث متلاحقة تتعاقب على الأبوين وأهلهما . ما أن يفرحوا بمولود حتى
تختطفه المنية من بين أيدي أمه وخادمتها .
فكر الأب مليا في الأمر . نفس الآلام والأوجاع أودت بحياتهما معا . نقل
استغرابه للطبيب الذي اعتبر الأمر جد عادي ، ما دام الرضيع لا يستطيع
الإفصاح عن حجم ونوع ومكان آلامه .
الخادمة تشعر في أعماقها بالرضا والارتياح وكأن الموت مسخرة لتنغص حياة من
رفض التجاوب مع مشاعرها . لا تستطيع الافصاح عن حقيقة ما تحس به بسبب ما
يحدث للأسرة الصغيرة .
توالت الشهور والسيدة حامل من جديد . تفكر في قضاء الأشهر الأخيرة من الحمل
عند أمها بمدينة شاطئية بعيدة . وافق الزوج شرط أن تصحب معها الخادمة .
ليس واثقا من ثبات نفسه أمام مكائدها وإغراءاتها . فقضى أصعب أيامه وحيدا
بالبيت إلى أن أخبر بازدياد مولوده الثالث . الأسرة كلها تعاني من كابوس
الآلام القاتلة للرضع . فضلت الأم بقاءها عند أهلها لتجنب رضيعها مصير
أخويه من قبله . تجاوز المولود الجديد ثلاثة أشهر من عمره دون أن يمسه أي
مكروه . ظنوا أنهم تجاوزا الفترة الحرجة في حياة الرضيع . لعل يد المنون
رفعت عن أبناء الأسرة المنكوبة . قرروا العودة إلى البيت بسلام .
ومن الأسرة من اقترح عليهم تغيير البيت ، وآخر نصحهم بزيارة المشايخ .
وثالث اتهم الطب وحمل المسؤولية للأطباء .
لم يستطع الأب التسليم بما يقع . لا زال يتوقع حدوث مكروه لابنه . أخذ على
نفسه عهد الحفاظ عليه . يراقبه خلسة ليل نهار .
فرأى ذات ليلة بعينيه ماعجز لسانه عن النطق به . الخادمة تأكدت من اسغتراق
كل من في البيت في النوم العميق ، فأخذت الصبي بين دراعيها وغرزت بسرعة
فائقة في أم رأسه إبرة رفيعة ثم أخرجتها وأعادت الرضيع إلى مكانه ليتابع
صراخه . لم يتمالك الأب المكلوم نفسه ، فانقض عليها وضربها على رأسها بآلة
حديدية أفقدتها الوعي . ولما علمت الأم بحقيقة الأمر لم تأبه ببكاء ابنها ،
فهوت على رأس الخادمة بالمكواة وخنقتها حتى لفظت أنفاسها .
طلب الأب الطبيب ورجال الأمن . فانساقت الأسرة برمتها نحو المصير الجهول


قصة واقعية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous

registered since


موسعة قصص الخادمات والسائقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسعة قصص الخادمات والسائقين   موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime07.05.10 12:27

كل منا له ماض وذكريات لا يحب ان يتذكرها وقفت جميله على شرفة الغرفه
لتشاهد شروق الشمس وذهاب الناس لاعمالهم
والأطفال إلى مدارسهم ، فمكثت مدة طويلة تنظر ، فشهقت شهقة قصيرة من أعماق
قلبها الصغير .
أخذت تخيط ذكريات الأمس الأليم عندما كانت شابة في مقتبل العمر أنهت
دراستها الجامعية وبدأت حياتها العملية ، تقدم لها شاب وهو زميل لها في
العمل ، وافقت عليه دون تردد ، لحسن سلوكه وسيرته الطيبة ، تزوجا وعاشا معا
حياة جميلة جدا وزادت سعادتهما عندما أثمر زواجهما عن طفلة جميلة تدعى "
خلود " ملأت عليهما حياتهما حبا وفرحا وسرورا ، ولكن مشاغل الحياة جعلت
جميلة تضطر إلى الاستعانة بخادمة تعينها في المنزل وفي أثناء غيابها لتهتم
بالصغيرة .

ومرت الأيام سريعة وبدأت خلود تكبر وتكبر معها شقاوتها . وفي أحد الأيام
بينما كانت جميلة عائدة من العمل وجدت الصغيرة في المطبخ وفي يدها آلة حادة
كادت أن تقطع يدها ، فأسرعت جميلة وأخذت الآلة من يدها وراحت تبحث عن
الخادمة في أرجاء المنزل بجنون ولكن دون جدوى لقد اختفت وكأن الأرض أضمرتها
فجلست تنتظر عودتها بفارغ الصبر .
قالت محدثة نفسها " عجبي لهذا الزمن الغريب الذي تترك فيه الخادمة بيت
مخدومتها لتذهب للسمر والرقص " .
اجتاحتها ثورة جامحة من الغضب فأخذت الخادمة وجرتها إلى المنزل وعنفتها
بقوة وانتظرت عودة زوجها ليرى ما العمل مع الخادمة ، وما عن عاد زوجها من
عمله حتى أخبرته بكل ما حدث فقرر أن يخصم من معاشها حتى لا تعود لمثل هذا
التصرف مرة أخرى . فسكتت الخادمة دون أن تتفوه بكلمة ولا أحد يعلم ما تضمره
نفسها وراء هذا السكوت .

ومرت الأيام بعد هذه الحادثة بسلام ، وازداد عمل الوالدين وانشغالهما عن
المنزل وازداد معه عذاب الطفلة حيث أن الخادمة كانت تضربها بقسوة وكانت
تمنعها من الأكل لأيام طوال بحجة أنها السبب في خصم معاشها .
عاشت الطفلة في عذاب لشهور عدة حتى لاحظت جميلة أن ابنتها أصبحت هزيلة جدا
وقل نشاطها عن السابق ، كانت ترى في عيني خلود ألما كبيرا ولكنها كانت تحبس
دموعها خوفا من أن ينزل بها عقاب أش وأقوى مما تعاني منه الآن . وفي يوم
حدث أمر لم تتوقعه الخادمة فقد ، عادت جميلة مبكرة من العمل لرعاية ابنتها
لمعرفة ما الذي حل بها .
قضت جميلة اليوم بأكمله مع خلود تداعبها وتلاعبها وتحكي لها أجمل الحكايات
وتنسج لها أحلى الأحلام الوردية وما إن انتهت مرح حتى أخذتها إلى الحمام
لتستحم وتخلد بعد ذلك إلى النوم ، لكنها صدمت عندما رأت جسم الفتاة المليء
بالجروح والكدمات القوية ، استدعت الخادمة على الفور وطلبت منها التفسير ،
فأجابت الخادمة بسرعة حيث أنها كانت تتوقع مثل هذا السؤال ." لقد سقط عليها
الكرسي أثناء لعبها تحت الطاولة فسبب لها بعض الكدمات ، أما الجروح فقد
حدثت لها بسبب شقاوتها عند محاولتها تسلق الشباك في حديقة جارتنا " .
لم تدخل حجج الخادمة رأس جميلة . فقررت مراقبتها ولكن الخادمة كانت أذكى من
أن تقع في الفخ ، لذلك توقفت عن تعذيب خلود لبعض الوقت لحين انتهاء مراقبة
جميلة لها ، وبعدة فترة وليست بالقصيرة من الزمن اطمأنت جميلة بأن الخادمة
ليس لها دخل فيما يحدث لخلود وعندما تأكدت الخادمة أن المراقبة قد انتهت
حضرت لأكبر انتقام من جميلة وزوجها المتسلط واقترب موعد الانتقام ، وفي
لحظة انسلال القمر وحلول الظلمة ، وصل الزوجان معا إلى المنزل مسرعين وكأن
شبح الجوع يركض خلفهما ، وما إن دخلا من الباب حتى اشتما رائحة رائعة تنبعث
من المطبخ . أسرعت جميلة لترى اللحم المشوي في الفرن ، أطفأت الغاز بسرعة
ثم قامت بوضع اللحم في الأطباق وتقديمه لزوجها ، فأكلا حتى شبعا وقبل
الذهاب إلى النوم ، قامت جميلة بالمرور على غرفة صغيرتها لتقبلها وهناك
حدثت الطامة حيث أنها لم تجد الطفلة في سريرها فأسرعت بالذهاب إلى غرفة
الخادمة لربما ذهبت للنوم معها ، ولكنها لم تجد لا الطفلة ولا الخادمة أيضا
. صرخت صرخة مدوية هزت أركان الشقة الصغيرة .
راحت تبحث عن ابنتها بجنون في الشقق المجاورة ولكن بحثها كان بلا جدوى ،
قاما بإبلاغ الشرطة وبدأت الشرطة في تحرياتها وبعد أسبوع من البحث المضني
وجدوا في القمامة المجاورة للعمارة يدين ورأسا ورجلين وأجزاء الجسم
الداخلية وتبين لهم بأنها لطفلة صغيرة لصغر الأعضاء الموجودة في الكيس ،
استدعوا جميلة وزوجها لعلهما يتعرفان على الوجه حيث أنه كان مشوها قليلا
بفعل أداة حادة ، وعند حضور الزوجين التعيسين أغمى على جميلة حال رؤيتها
للوجه فقد كان الوجه الذي رأته وجه طفلتهما البريئة ولم يتفوه زوجها بأية
كلمة .
وبعد لحظات أفاقت جميلة من إغمائها لتواجه الواقع المرير وفي تلك اللحظة
دخل رجل وأبلغ الضابط أنهم عثروا على الخادمة وهي تحاول اجتياز الحدود ،
وما إن رأت جميلة الخادمة حتى انقضت عليها كالوحش الكاسر تريد أن تقتلها
لما فعلته بابنتها البريئة ولكن الضباط أبعدوها عن الخادمة وقاموا بتهدئتها
أخرجوها إلى الخارج وبدءوا في استجواب الخادمة ، وعند سؤالها عن الأسباب
والوقائع ، أقرت بكل ما فعلته قائلة :
نعم أنا من قام بقتل هذه الفتاة المشاكسة ، لقد ذقت الأمرين من وراء عنايتي
بها ، لم أستطع تحمل شقاوتها وإهانات السيدة المستمرة لي ، لم تكن تجعلني
أرتاح ولا أخرج كسائر الخادمات حتى أنها سلطت زوجها علي حتى يخصم من معاشي ،
فقررت الانتقام منها ومن زوجها وأحلت حياة هذه المشاكسة إلى جحيم لا يطاق
فكنت أمنعها من اللعب أضربها ضربا مبرحا حتى يسقط الدم من جسمها وأيضا منعت
عنها الطعام لفترة طويلة جدا وفي الأخير قررت قتلها ، استدرجتها إلى
المطبخ بحجة أنني أعددت لها طعاما ثم قمت بلصق فمها وربطت يديها ورجليها
ولم أود قتلها في البداية بل فضلت تعذيبها حتى الموت لتحي بالعذاب الذي
سببته لي على مدى سنوات طوال ، وفي البداية قطعت يديها واستمتعت برؤيتها
تئن من الألم دون أن تستطيع الاستنجاد بأحد ، ومن ثم قمت بتقطيع رجليها وفي
النهاية قمت بقطع رأسها وإنهاء حياتها ، وبعد ذلك وضعت اليدين والرأس
والرجلين وأجزاء جسمها الداخلية في كيس قمامة أسود اللون ورميته في القمامة
المجاورة للعمارة بينما قمت بتقطيع جسما إربا ثم قمت بتبتيل قطع اللحم
ووضعتها في الفرن ، وبعد ذلك قمت بالرحيل ولكني وضعت هدية للسيدة جميلة في
خزانة المطبخ أظنها ستشكرني عندما تراها .
أخذت الخادمة إلى السجن في انتظار محاكمتها . وعندما عرف الزوجان بأن
العشاء اللذيذ الذي أكلاه ليلة اختفاء الطفلة والخادمة هو لحم طفلتهما لم
يستطيعا الثبات فانهارت جميلة وأصيبت بانهيار عصبي وأصيب الزوج بشلل نصفي
من وقع الصدمة عليه ولم يستطيع الصمود كثيرا فمات بعد أسابيع قليلة بينما
بقيت جميلة تصارع الذكريات المريرة وحدها بلا أنيس أو صاحب أو ونيس ؟ ولكن
هل تعرفون ما هي هدية الخادمة لها ؟ لقد كان قلب الصغيرة خلود في صندوق وقد
غرزت شوكة في وسط القلب .. فهل رأيتم كيف ضاعت الإنسانية ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous

registered since


موسعة قصص الخادمات والسائقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسعة قصص الخادمات والسائقين   موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime07.05.10 12:28

قصة الخادمة والتدليك؟؟؟

بعد انتظار
دام زماناً قَدِمت الخادمة من الفلبين...غمرت الفرحة جميع أفراد العائلة
الثريّة...رحَّب بها الجميع وبدأت أعمالها بعدما تعرَّفتْ على جميع أفراد
الأسرة وجالت في البيت تتأمل غرفه وأورقته

تحدَّثت ربة البيت مع أخواتها وجاراتها وصديقاتها عبر الهاتف؛لتزفَّ لهنَّ
البشرى بقدوم الخادمة الفلبينية الجميلة

تفانت الخادمة في عملها،وقدَّمت كل جُهدها،ونالت إعجاب الجميع

شعرت ربَّة المنزل براحة عندما كانت الخادمة تمسك بيدها،أو تحسِّس رأسها
أثناء المرض،أو تمشِّط لها شعرها


اكتشفت فيها مهارةً جديدة....علِمت أنها تُجيد التدليك....طلبت منها أن
تدلِّك لها جسدها....لم تمانع الخادمة....بل رحَّبت بذلك أيَّما ترحيب


كانت تشعر ربة المنزل بالسرور أثناء التدليك...ذكرت ذلك لزوجها،ومدحت قدرة
الخادمة وأسلوبها العجيب في التدليك...طلبت من زوجها أن يجرِّب....نعم طلبت
منه ذلك دون أن تشعر بالحرج،لكون الخادمة أنثى...ووافق الزوج بعد
تردُّد....وتكرَّر ذلك مراراً....وصار يشعر بلذة أثناء التدليك....وجعل
الشيطان يقرِّبه أكثر فأكثر من الخادمة...أخذ يلاطفها ويلاعبها ويتودَّد
إليها...ثم بدأت الوساوس تشتد أكثر فأكثر...شعر بهاجس يدعوه لفعل
الفاحشة....أخذ يتحيَّن الفرصة


وفي يوم من الأيام،وبعدما أوصل عائلته لبيت أحد أقربائه،عاد إلى البيت
مسرعاً فرحاً بما سيفعل من المنكر العظيم...ودخل المنزل وقد أعمى الشيطان
قلبه....وهرع نحو الخادمة،وطلب منها أن تقوم بتدليكه....لم تمانع الخادمة

اقترب منها وطلب أن تمكِّنه من نفسها...فرفضت بشدَّة....حاولت الهرب...أمسك
بها....دفعته وحاولت التفلت من بين يديه...جعل يجردها من ملابسها نظر
إليها
يا للهول....ماذا أرى !؟


كانت المفاجأة مذهلةً...إنها رجلٌ و ليست امرأة....وا مصيبتاه....ماذا
أفعل!؟

شعر بالخجل من نفسه....تذكَّر كيف كان هذا الرجل يُدلِّك جسد زوجته...مجنون
أنا....كيف قبلتُ بهذا....تصبَّب العرق من جبينه...ضاقت عليه الأرض بما
رحبت،لابد أن أتخلص منه


وسارع إلى مكتب لتسفير الخادمة التي تبين أنها رجل....وسلَّمهُ
الخادمة،وطلب منه أن يقوم بتسفيرها بأسرع وقت ممكن....تمتم بكلمات....تُرى
كم رجل في بيوت المسلمين بزيّ امرأة!!!!؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous

registered since


موسعة قصص الخادمات والسائقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسعة قصص الخادمات والسائقين   موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime07.05.10 12:29

عين آخر الليل





موسعة قصص الخادمات والسائقين Zrr

بدأت تلاحظ
تغيراً في تصرفات الخادمة، إنها تعتني بمظهرها أكثر مما يلزم أي خادمة
مثلها
إنها تضع المساحيق وتسرّح شعرها وتهتم بملابسها بشكل مبالغ فيه
ثم إنها تتكسر في مشيتها وتتغنّج في حركاتها
الأدهى أنها ترد عليها أحياناً وتراجعها في بعض الأمور وهو ما لم تكن تفعله
عند قدومها لبيتهم

كل هذه الأشياء أثارت ريبتها

لا شك أن في الأمر سراً

ولكن ما هو هذا السر؟

أخذت تفكر وتفكر، راحت تراقب تصرفات الخادمة أكثر وأكثر

زاد قلقها وكأنما أحست الخادمة بقلق سيدة البيت فوجدت في ذلك متعة جديدة.

لابد أن هذه الخادمة قد تعرفت إلى رجل واتخذته خليلاً لها، لكن كيف؟

عادت تقول: ما أسهل الأمر على مثلها!
إن غرفة الخادمة في فناء البيت وما عليها إلا أن تترك الباب مفتوحاً فيدخل
صاحبها إليها ليلاً دون أن يشعر بذلك أهل البيت
ولكن من صاحبها؟
وكيف تعرفت إليه؟

هي لا تخرج من البيت إلا معهم، فكيف لها أن تتعرّف على أحد..

عادت تفكر، من ذلك الرجل؟

مرّت بخاطرها فكرة مريبة، لابد أنه رجل البيت – زوجها- نعم يأتي إلى غرفتها
في وقت متأخر ويمكث معها ما شاء ثم يدخل على زوجته وكأنه تأخر خارج البيت
مع بعض الأصدقاء، ولا يلاحظ ذلك أحد

وأخذت تربط مشاهداتها ببعضها، نعم لقد وجدت رائحة عطر شبيه بعطرها صباح أمس
عند الخادمة، لابد أنه هو من أهدى إليها العطر، هي تعرف ذوقه جيداً
بل لقد شمت أيضاً رائحة دخانه في ملابسها
نعم إنه يتأخر أياماً في الأسبوع وإذا سألته قال: مع الأصدقاء في
الاستراحة، يبدو أن استراحته هي فناء بيته وأن هذه الخادمة هي كل أصحابه
الذين يزعم أنه يسهر معهم.

كلفت الخادمة بترتيب ملابس الأطفال وذهبت هي إلى غرفتها وأخذت تنقل نظراتها
في الموجودات.. خزانة صغيرة فقيرة، فتحت الخزانة، يا للهول هذا عطرها وذاك
دخان زوجها، يا للمصيبة وهذا ثوبها .. تأكدت شكوكها، ولكن ماذا تفعل؟ هل
تسفّر الخادمة؟ هذا ليس بحل، وإن كان إجراءً معقولاً تبدأ به.

عاد أبو حازم من عمله بعد الظهر، لتتلقاه زوجته مكفهرة الوجه، قال: ما بك؟
خيراً
قالت: هذه الخادمة قد مللت من تصرفاتها، أريدها أن تسافر إلى بلدها حالاً

قال في ضيق: أما كان ممكناً تأجيل هذا الحديث إلى وقت آخر؟ لقد عدت الآن من
العمل لأجد في استقبالي مشكلة الخادمة
نظرت في ريبة وقالت: لا يهمك إلا مصلحتك، أما مصلحتي أنا فليس لها وزن
عندك.

قال وقد ظهرت الدهشة على وجهه: وما علاقة مصلحتي أنا بالأمر؟!
أحرجها سؤاله، فهي لم تعد العدة للمكاشفة، ربما اختبار صغير فقط ، ولذلك
استدركت قائلة: أنت لا تريد أن تدفع مصاريف سفرها واستقدام خادمة أخرى
بدلاً عنها.

قال: حسناً هذا أمر آخر، ألسنا في غنى عن إهدار هذا المال؟
قالت أمر آخر؟ فما الأمر الأول إذاً؟

قال: إنها بنت مسكينة تعمل لدينا منذ شهور ولم نر منها ما نكره، فماذا
أنكرت منها؟

قالت لنفسها: الآن دوره، إنه يختبرني ليرى إن كنت قد كشفت أمرهما أم لا،
لكني سأكون أذكى منه ولن أكشف أوراقي

ردت: أشياء كثيرة لا تتقنها
قال: أعطها فرصة لم تمكث معنا طويلاً ثم لماذا لا تعلّمينها ما تريدين؟ لا
يبدو أنها غبية
قالت: بالتأكيد هي ليست غبية

ثم قالت لنفسها: يبدو أنني الغبية الوحيدة في هذا البيت

عادت تقول: إنها لا تطيعني، قلت لها أن تسقي الحديقة كل يوم، وهي تسقيها كل
يومين أو ثلاثة، بل هي تراجعني وتقول ما زالت الأرض رطبة ولا تحتاج إلى
سقيا
قال: أتعلمين؟ ربما كانت على حق.

هنا صرخت الزوجة مستنكرة: هي على حق.. وتنصرها عليَّ أأنت في صفها؟

وضع أبو حازم يده على رأسه وقال: لست في صف أحد أرجوك إني متعب وجائع، دعي
هذا الموضوع لوقت آخر، أتوسل إليك.

ذهبت إلى المطبخ وقالت للخادمة: جهّزي المائدة فوراً، ردّت: حاضر (مدام)
وأخذت تتغنّى بلحن أعجمي ممّا زاد في غيظها، فنهرتها قائلة: صمتاً حضّري
المائدة. سكتت الأخيرة وهي تنظر إلى السيدة بطرف عينها.

تناول الزوج غداءه وراح إلى غرفته ليقيل، أخذت أم حازم تنظر إليه في نومه
وجعلت تحاوره، هكذا إذن، تدافع عنها، وأخذت تستعيد كلماته عنها: إنها بنت
مسكينة، أعطها فرصة، إنها ليست غبية، ربما كانت على حق، نعم لا يريد
تسفيرها، ويبرر ذلك بالمصاريف، كيف يسفّرها وهو لا يستغني عنها؟ ماذا لو
واجهته بأني أعرف أمر العلاقة المشينة بينهما؟ لكن لا شك أنه سينكر ولن
يقرّ بشيء وستخرج هي من الموقف خاسرة، وهي لا تريد أن تخسر الموقف، ترى
ماذا ستفعل؟ ستنصب له كميناً ولسوف تمسك به متلبّساً فيبهت ولا يسعه أن
ينكر سيضطر عندئذ إلى الإقرار وإلى تسفير هذه الخادمة اللعينة.

في المساء قال لها زوجها إنه مدعوّ للعشاء وإنه سيتأخر الليلة مع بعض
أصدقائه
هزّت رأسها وهي تقول: لا بأس، ولكنني متعبة وقد لا أستطيع السهر لانتظارك
قال: وهل كنت دائماً تنتظرين عودتي؟ كم من مرة عدت وأنت نائمة، على أي حال
أعفيك من انتظاري الليلة فاستريحي وطيبي نفساً.. سلّم وخرج

أما هي فقد اشتعلت نيران الغضب في قلبها، أخذت تردد في سخرية استريحي وطيبي
نفساً، بل هو يريد أن يستريح ويطيب نفساً بصاحبته، لكني لن أترك لهما
المجال أبداً

جاءت إليها الخادمة وهي تقول. هل تريدين شيئاً يا سيدتي قبل أن أنام؟
قالت: اذهبي للنوم لا أريد شيئاً.

تركتها ساعة ثم نادتها، تأخرت بالرد ثم خرجت إليها وهي تحني رأسها في حرج،
نظرت أم حازم إليها وقد ازدادت غيظاً، المساحيق الملونة تملأ وجهها ورائحة
عطرها تملأ المكان حولها. ما شاء الله، قالت بسخرية، ثم أرسلتها إلى المطبخ
حيث جهّزت لها عملاً كثيراً، واضطرّت تلك للذهاب إلى المطبخ على مضض.

تسلّلت أم حازم إلى غرفة الخادمة وجلست تنتظر زوجها، ستكون بالنسبة له
مفاجأة مذهلة، تتخيله وهو يدخل الغرفة ويراها فجأة فيبهت، لا قول لديه ولا
رد، عادت تردد في استهزاء (إنها بنت مسكينة) أخذت تعبث بأدوات الزينة،
وتنظر إلى المرآة، منذ مدة طويلة لم تستخدم هي مثل هذه الأدوات، حتى عطرها
لم تمسّه منذ مدة طويلة أيضاً، نظرت إلى شعرها ربما لم تسرّحه اليوم لطوله.
ولم تأخذ من أطرافه، بل لم تغيّر تسريحتها التقليدية أبداً، وهي تشاهدهم
في القنوات الفضائية يقرعون أذنيها صباح مساء يلغون بما يسمّى (النيولوك)،
برّرت لنفسها أنها مشغولة، وأنها لا تجد وقتاً لهذا الهراء أو هي لا تؤمن
به، وعادت تقول لنفسها: هذه الخادمة مشغولة أكثر منك ومع ذلك وجدت وقتاً
تهتم فيه بزينتها، ربما كان زوجها معذوراً، سمعت صوت الباب الخارجي يغلق
بهدوء، حانت ساعة الصفر، تسمّرت عيناها صوب الباب ودخل الرجل متسللاً، ويا
للمفاجأة التي عقدت لسانيهما معاً، فوجئت هي برجل غريب ربما كان سائق أحد
جيرانهم وفوجئ هو بامرأة ليست صاحبته، ولّى الرجل هارباً، قبل أن تفكر في
أي شيء، أذهلتها المفاجأة، وقامت تجر قدميها عائدة إلى غرفتها، جلست على
كرسيها، وأخذت تسترجع ما كان من شأنها ثم امتدت يدها إلى أدواتها لابد أن
تتصالح معها بعد هذه القطيعة، أخذت تتزين وهي لا تزال ذاهلة مما حدث، سرّحت
شعرها بشكل مختلف، أخذت تفكر ماذا لو دخل زوجها ورأى الغريب معها في غرفة
الخادمة؟ أين كانت ستذهب به الظنون؟ هل كان سيصدّق مزاعمها؟
ستكون أعدّت ذلك الكمين الأبله لنفسها!

يا الله، كم كانت غبيّة وهي تنفّذ هذه الفكرة المجنونة!

لكنها كانت على يقين أن الرجل الذي سيدخل إلى تلك الغرفة لن يكون غير
زوجها، لم تفكر في أي احتمال آخر.

قطع حبل أفكارها دخول زوجها إلى الغرفة بهدوء. قال: ظننتك نائمة
قالت برقة: كنت أنتظرك
قال: لو كنت أعلم أن هذا الجمال في انتظاري ما تأخّرت.


**
منى العمد
نقل بتصرف من مجلة الأسرة العدد (171) جمادى الآخرة 1428هـ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زائر
زائر
Anonymous

registered since


موسعة قصص الخادمات والسائقين Empty
مُساهمةموضوع: رد: موسعة قصص الخادمات والسائقين   موسعة قصص الخادمات والسائقين I_icon_minitime07.05.10 12:29

إهمال رب المنزل لاهله




"يروي لي
احد الزملاء في المنطقة الشرقية انه في احدى المرات التى كان يتنزه فيها هو
واحد الاصدقاء وبينما هم واقفون في احدى الاشارات اذا بذاك الساق الاجنبي
يضرب امراة كانت في المقعدة الخلفية ويبدو من منظرها انها ليست بخادمة <

ثارت حفيظت صديقي واوقف الساق وانهال عليه ضربا واجتمع عليه بعض الاخوان
اللذين شاهدوا المنظر وما ان اجتمعو الناس واذا بالشرطه تباشر القضية
والقوا القبض علي صديقي وجميع من معه بتهمة التعدي علي السائق
واخبروه بالذي حدث الا ان المراه انكرت تعدي السا يق عليها وبفطنة رجال
الشر طة استطاعو معرفة ان هنا ك علا قة بين السا ئق والمراة غير شرعية
الا ان المرآه لم تتقدم بشكوى فافرجوا عنها وعن السائق
ونصحو صديقي والذين معه بعدم التدخل مرة اخرى..............."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
موسعة قصص الخادمات والسائقين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 4انتقل الى الصفحة : 1, 2, 3, 4  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» عجائب وغرائب الخادمات
» موسعة برامج القران الكريم متعدد الحلقات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الأعضاء :: أرشيف المواضيع القديمة
-
انتقل الى: