أكتب في أحد المواضيع الثلاثة الآتية:
· الموضوع الأول:
ما الذي يجعل من نظرية ما نظرية علمية ؟
· الموضوع الثاني:
« تعتبر الكائنات العاقلة أشخاصا، لأن طبيعتها تجعل منها غايات في ذاتها. »
أوضح مضمون القولة وبين أبعادها
· الموضوع الثالث:
« لكي يكون للفعل قيمته الأخلاقية، ولكي يكون احترامنا للقاعدة الخلقية صادرا عن شعور بوجوب الاحترام، يتحتم ألا تشوب طاعتنا لها رغبة في اجتناب بعض النتائج الضارة، أو بعض العقوبات، مادية كانت أم معنوية، أو الحصول على جزاء ما. يجب أن يكون الباعث الوحيد على احترامنا للقاعدة الخلقية هو شعورنا بأن دلك واجب، دون أن ننظر إلى النتائج التي تترتب على سلوكنا. ويجب أن تكون طاعتنا للمبدأ الخلقي صادرة عن احترامنا لهدا المبدأ، لا لأي سبب آخر. وعلى دلك، يمكن القول إن تأثير القاعدة الخلقية على إرادتنا مصدره الفذ ما تتمتع به القاعدة من سلطان، والسلطة وحدها هي العامل الفعال في هدا المجال ولا يمكن أن يشوبها أي عنصر آخر دون أن يفقد سلوكنا ما له من صفة خلقية بمقدار ما شابه من عنصر داخلي. وإدا قلنا إن كل قاعدة تأمر، فإن القاعدة الخلقية ليست برمتها إلا أمرا وليست شيئا آخر. ولدلك فهي تهيمن من عل، وإذا تكلمت وجب إسكات كل الاعتبارات الأخرى حيث أنها لا تدع مجالا للتردد. »
حلل النص وناقشه