الموضوع الأول:
هل الخضوع للقوانين يلغي حرية الإنسان؟
الموضوع الثاني:
“ليست النظرية معرفة، بل ما يتيح المعرفة … إنها ليست حلا لمشكل،بل إمكانية لمعالجته. ”
أوضح مضمون القولة و بين أبعادها.
الموضوع الثالث:
إن المرء يولد بمفرده، و يموت بمفرده، و لكنه لا يحيا إلا مع الآخرين و بالآخرين و للآخرين. و إذا كان قد وقع في ظن البعض أن الشعور الفردي إنما هو ذلك الوعي الخاص الذي نشعر معه أننا موجودون وحدنا دون الآخرين…فإن الوجود بدون الآخرين هو نفسه صورة من صور الوجود مع الآخرين، بمعنى أن الشعور الفردي لا ينطوي على أي انفصال مطلق عن عالم ” الغير ” الذي هو من مقومات الوجود الإنساني بصفة عامة.
و كما أنه ليس ثمة ذات بدون العالم، فإنه ليس ثمة ذات بدون الغير. و سواء أكان الغير هو الخصم الذي أتصارع معه و أتمرد عليه و أسخر منه، أم كان هو الصديق الذي أتعاطف معه و أنجذب نحوه و أبادله حبا بحب، فإنني قي كلتا الحالتين لا أستطيع أن أعيش بدونه، و لا أملك سوى أن أحدد وجودي بإزائه. ”
حــــــلل النـــص و ناقشـــــه