الأيض البطيء يُعرف الأيض بأنّه مجموعة من عمليات التمثيل الغذائي التي تتم في جسد الإنسان، حيث يترتب على بطئ حدوث تلك العمليات على نحو طبيعي العديد من أمور منها: تناول سعرات حرارية أقل الأمر الذي يلزم تناولها للشخص أثناء هذا النهار بقلة عدد الوجبات الغذائية المتناولة، ايضاًً حضور العضلات وصحتها تعين على حرق سعرات حرارية على نحو أضخم فعندما يكون فيها إشكالية أو مرض سوف تُقلص من عملية التمثيل الغذائي تلك.[١] عدم تناول اعداد كافية من البروتين يُعتبر البروتين من المكونات الغذائية المهمة التي تعين بدورها على خسارة الوزن، عن طريق إعانته على تدعيم عملية التمثيل الغذائي ويمنع البُطء في حدوث عمليات الأيض، يُحذر بتناوله وإدخاله ضمن الوجبات الغذائية ولاسيماً وجبة الإفطار، حيث يمنح إحساس بالشبع لفترات أثناء هذا النهار.[٢] السبات الغير وافي يُساعد السبات بدوره على التمتع بجسم وعقل سليمين أيضاً الشأن ذاته في الوزن، حيث توميء الدراسات على صحة هذا وتؤكد على أهميتة، بأنّ السبات الوافي يُقلص من حدوث مرض البدانة سواء في البالغين أو الأطفال.[٢] الإجهاد المزمن إحساس الفرد بالقلق والحزن قد يؤثر سلباً على صحته، فجسم الإنسان يعمل في تلك الوضعية على إفراز هرمون الكورتيزول، الأمر الذي يجعل الجسد اجتمع لتخزين الدهون على نحو أضخم ولاسيماً بشأن مساحة الخصر، وذلك في الخاتمة قد يُعرّض الجسد للإصابة بمشاكل خطرة.[٣] حضور بعض الأمراض الغدة الدرقية حضور خلل فيها يُقلص من حرق الدهون المخزنة في الجسد، وهكذا عملية التمثيل الغذائي تمشي على نحو أبطئ، يأتي ذلك ذلك الشأن نتيجة لـ قلة إفرازها للهرمون.[٣] التغييرات الهرمونية تتم المتغيرات الهرمونية نحو السيدات لاسيماً فالتغييرات الهرمونية التي تتم لديهن حصيلة الحمل والولادة، وعند فترة البلوغ، قد تؤثر على نحو مباشر لدى الوزن الأمر الذي يكون السبب في صعوده.[٣] متلازمة كوشينغ تعدّ متلازمة كوشينغ المتلازمة المتعلقة بهرمون الكورتيزول الذي عندما يتكاثر إفرازه من الغدة الكظرية، التي تتواجد فوق الكلية على الفور، فهي تُداع تراكم الدهون بالجسد وخصوصا داخل حدود منطقة الظهر، والبطن، والوجه ايضاًً.[٣]